تذكير بما فات من الذكر... عن النصاب الزاملي !!

 

حين توقفت يوم أمس للتصنيف والسخرية,* على اختيار النصاب أياد الزاملي, بالذات وبالتحديد, لإلقاء كلمة الافتتاح في (مؤتمر) ماركيز الزبيدي هههههههههههه ما كنت وكفيلكم الله وعباده, أعتقد أو أتصور, وبالتأكيد لفرط سذاجتي, وحتى بلاهتي ( ومو عيب أن أعترف بذلك) أن هذا النصاب ( والأحمق الذي يتعمد استفزاز مشاعر الناس للحصول على المزيد من الاهتمام والشهرة) على حد تعبير صديق عمره خضير طاهر,سوف يجري ( انتخابه) في مؤتمر الفضيحة في عمان, ليكون في عداد ( أعضاء) الأمانة العامة, لما يسمى المجلس الثقافي الأعلى في العراق, والأكثر من ذلك, يجري وضع المشين كلش من أسمه, قبل أسماء بعض المعروف للغاية من أهل الثقافة, إمعانا في إذلالهم, والإساءة عمدا, لشخوصهم ومكانتهم في الوسط الثقافي, بعد أن قدموا وطوعا, المطلوب من (التزكية ) لمثقوفي البسطال, وبالتحديد فرسان مجلس خبراء الثقافة والإعلام الأمريكي, يوم ارتضوا ويا الأسف الشديد, المشاركة في هذا العار من الفضيحة, ومنحوا هذا الذي يريد, وبالاعتماد على ما يملك, من حرام المال, أن يمتطي أهل الثقافة في العراق, كل ما يريد من الدعم والإشادة, وليجري شتمهم ودون سواهم, من قبل الوغد والسافل, وبالمقذع من العبارة, عوضا عن مواساتهم خطيه, وكتابة ما يفيدهم من نصوص الرثاء والشفقة, أو ما يمكن أن يساعدهم عمليا, على إدراك ما ارتكبوه من فعل الحماقة, وحتما بدون وعي, أو هكذا ما أتمنى صدقا, أن يكون هو الذي, قاد خطواتهم صوب مستنقع الفضيحة في عمان! 

و....صدقا ليس بهدف ( جلد) هذا البعض القليل كلش, من أهل الثقافة الصدكّ, الذين وبعد أن بلغوا العتي من العمر, تعرضوا ( أو عرضوا) أنفسهم ( للبهذلة) في مؤتمر الفضيحة في عمان, أعيد التذكير بما ورد في سياق نص ( مهم للغاية بتقديري) يكشف ومن موقع الصديق كلش, مدى تفاهة هذا الزاملي, الذي نصبوه أو جرى تنصيبه, ماكو فرق, ليكون وعبر مستنقع كتابات, لسان حال ( مجلسهم) إعلاميا, وهم الذين يستنكفون, نشر ما يكتبون من النصوص, على عار صفحات هذا المستنقع.**

تاريخ نشر هذا النص بقلم خضير طاهر, والذي دكّ العفن كلش, من أساس مستنقع كتابات, بالتعاون مع صديق عمره أياد الزاملي, يعود إلى أيلول عام 2003 وفي الواقع هذا النص, لم يأخذ طريقه للنشر, دون أن يبذل العبد لله, المستطاع من الجهد, وطوال عدة أسابيع, بهدف إقناع ( صديق طفولة الزاملي) تجاوز تردده, وفضح ما يملك من المعطيات عن صاحب وتوجهات مستنقع كتابات, وما كان من السهل النجاح في إقناعه أن يختار, إلا بشلعان الروح, لتصوره في البداية, أن كتابات داعيكم ضد مستنقع النصاب, إنما كانت تستهدف أياد كامل الزاملي ( الشخص) وليس المشرف على موقع كتابات, وفي النهاية ما كان أمامي غير كتابة رسالة تضمنت سطورها ما يدعوه إلى حسم تردده , ومن خلال التأكيد, وبشكل لا يقبل التأويل ورد في ختامها التالي من السطور وبالحرف الواحد: أن الخلاف مع أياد الزاملي يتعلق ويدور بالأساس حول وجهة وتوجهات موقع كتابات والذي كما تعرف تحول إلى منبر علني لمرتزقة صدام وهذا ما يستوجب الفضح وبمقدورك, وأنت الذي وفق ما جاء في رسالتك على علم بتفاصيل كثيرة بصدد هذا الموضوع, بمقدورك من خلال التفاصيل التي تعتمد الدليل وليس الانطباع, يمكن أن تساهم في خدمة الحقيقة التي يجب دائما وأبدا, أن تكون رائدنا في خضم محاولات موقع كتابات إشاعة صحافة تعتمد الأكاذيب والتضليل بهدف الإثارة وشد الانتباه....الخ.

و...للعلم خلال تلك الفترة, خريف عام 2003 كنت أجهل تماما, من يكون خضير طاهر, وكنت أعتقد أن هذا الاسم, ربما يكون أسم مستعار, وهذا ما دعاني في البداية, إلى تجاهل رسائله, والتعامل مع محتواها بمنتهى الحذر, لغاية أن زودني بعنوان إقامته الخاص في مدينة مشيغان, ويوم وافق أن ينشر نص شهادته عن الزاملي, رغم وثيق علاقته صداقيا مع هذا النصاب ومنذ سنوات الطفولة, تعاملت باحترام, وتقدير مع هذه المبادرة, خصوصا وأن خضير طاهر, كان الوحيد الذي أقرن القول بالفعل على هذا الصعيد, على العكس تماما, من العديد من أهل الثقافة, الذين كانوا يكتبون للعبد لله بهدف التأكيد على مشاطرتهم موقفي المعروف من هذا المستنقع, وحين كنت أدعوهم تجاوز سالفة خلف الكواليس والتعبير عن مواقفهم علنا, كانوا يتهربون هلعا وهم يرددون ذات العاهر من الذريعة: معقولة نكتب على واحد مثل هذا الجربوع ....و....ولا أدري ماذا سيقول هولاء السادة اليوم, بعد أن صار هذا ( الجربوع) واحد من ( كّواد) الثقافة العراقية, ولسان حال مجلس ماركيز الزبيدي, للثقافة والأعمال الحرة, والذي حتما وبالتأكيد سوف يشارك في قيادة عربانة ( الثقافة والمثقفين العراقيين) وبثبات صوب الصبونجية, وأخاف أكّول صوب الكلجية, وأطالع تالي عمري وأحد مو مؤدب ولا يعرف غير استخدام الحاد من العبارة, على حد تعبير جميع أصحاب الماضي المعطوب عفلقيا, وبالخصوص هذا الذي طلع بعد جبدي, من فضيحة مؤتمر عمان,خالي الوفاض كلش, يعني بالعراقي الفصيح ( أيد من وره وأيد من كّدام) وهو الذي ( اللهم صلي على النبي) يحتل موقع (القارة) أو (المحيط) بين أهل الثقافة, على حد تعبير ما أدري منو, من عباقرة أخر زمان ههههههههه

و...قصر بجمع, ما أريد تأكيده من خلال, كل هذا الذي تقدم من السطور, أن نص خضير طاهر*** شكل فعلا وحقا وبشكل مبكر, شهادة دامغة كلش ومو شلون ما جان, من أهل الدار, ومن موقع الصديق والمشترك من العمل, شهادة لا تفيد فقط بما يؤكد مع البرهان, على أن أياد الزاملي, لا ينتمي في ماضيه, وتماما كما هو حال حاضره, لعالم الثقافة والمثقفين, وإنما تكشف الوسخ من المعدن, معدن هذا الصنف من أشباه البشر, ممن كانوا في الماضي كما الحاضر, في موقع المسخ والدون من الناس, كما تكشف وبوضوح ما بعده وضوح, أن هذا النصاب الذي طفح في غفلة من الزمن, على شبكة الانترنيت, ما كان يريد من دنيء الهدف, غير الحصول على عار الشهرة, عن طريق فبركة الفضائح تلو الفضائح, للتعويض عن العجز تماما, في تأكيد وجوده ثقافيا أو إبداعيا, وبحيث بات همه الأساس, الاستفادة من المتاح عمليا, على صعيد عالم الانترنيت, لتعهيرحرية التعبير وبدون هوادة, وتحويل الثقافة إلى موضع تندر وتصنيف,..و.....لا أعتقد يوجد هناك اليوم, وبعد مرور ما يقرب الثلاثة أعوام, على نشر هذه الشهادة, من يمكن أن ينفي محتواها العام, أو يؤكد أن الزاملي مو واحد حشه كّدركم نصاب, ولا يملك من الموهبة, غير موهبة الاحتيال, والشطارة كلش, في ميدان العلاقات العامة, ولا يعرف من الهواية, غير هواية الضحك حد انفجار الخاصرة, المرة بعد الأخر, على ذقون بني قشمر وسط أهل الثقافة, وعلى النحو الذي تجلى صارخا, في هذا الذي جرى ويجري اليوم, في سياق ( مؤتمر) الفضيحة في عمان!

وأتمنى صدقا, أن يطالع هذا البعض من بني قشمر, وسط أهل الثقافة, هذا الدامغ من الشهادة: www.alhakeka.org/m568.html عسى ولعل, رب العباد ( ينفخ) المقسوم من الوعي, في المتعب من عقولهم, ويدفعهم لعدم التمادي, في المضي صوب المزيد من عار الغلط, إلا إذا كان التعب والمرض والتقدم في العمر, جعلهم خطيه, يسلمون طوعا, ما يعلو أكتافهم, لسلطان الخرف! 

سمير سالم داود  16  أيار 2007

alhkeka@hotmail.com

* طالع الماضي من التعليق في العنوان التالي: www.alhakeka.org/567.html

** هل تراهم سوف يواصلون هذا ( الاستنكاف) للتأكيد على أن ( مواقفهم) من هذا النصاب ومستنقع كتابات, ما تزال وستظل, كما كانت, قبل مشاركتهم في مؤتمر الفضيحة في عمان, وفي هذه الحالة, على من ترى هولاء المساكين يضحكون, أقصد كيف سيجري التوفيق, ما بين جلوسهم حلو ...حلو مع حشه كّدركم النصاب الزاملي, في اجتماعات مجلس ماركيز الزبيدي للثقافة والأعمال الحرة, لمناقشة ( شلون يقودون الوسط الثقافي) ههههههههه وهم يتعاملون بمنتهى الاحتقار مع هذا النصاب؟! ...و....دعونا ننتظر حتى نباوع زين, أقصد حتى نشبع ضحك حد التخمة هههههههههههههه    

*** لا يساورني الشك أن ( مسعور عيلاف خضير طاهر) يتمنى اليوم, شطب ما كتب يوم ذاك من النص, لفضح مدى تفاهة صديق عمره ( الزاملي) خصوصا بعد أن عادت المياه تجري في المعتاد من ( وسخ المجاري) ضمن عار المشترك من العلاقة, وبعد أن عاد حسون الأمريكي, للكتابة في مستنقع صاحبه الزاملي, وتحديدا بعد أن صار النصاب هو الأخر, علنا وعلى المكشوف, أمريكي أبو النعلجة, منذ أن شارك في فضيحة مؤتمر عمان في العام الماضي, وبات حشه كّدركم مع مستنقع كتابات لسان حال ماركيز الزبيدي ههههههههههههه! ..و..للعلم بعد شهور معدودة, من نشر هذا الدامغ من الشهادة, باشر خضير طاهر, ومن على صفحات إيلاف السعودي, العمل لتحقيق ذات الهدف: هدف الحصول, على أكبر قدر ممكن من الشهرة, وحيث بات بالفعل كلش مشهور, بفضل ما يحصده من الشتائم في أعقاب نشر المزيد من سخافاته, التي تتضمن كل ما يمكن أن يخطر في الذهن, من الإساءات ومشاعر الحقد والكراهية, ضد شيعة علي والكورد والشيوعيين وجميع من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس, مقابل الإشادة ومو شلون ما جان, وعلى طريقة وفاء سلطان, بالأمريكان اللي ما كو مثلهم بين الأنس والجان, داعيا ودون مواربة, تحويل العراق إلى أحد الولايات الأمريكية, ويجري حكمها مباشرة من البيت الأبيض,  لان العراقيين من وجهة نظر هذا المسخ, وتماما مثل صاحبه الزاملي وجميع مثقوبي بسطال الاحتلال: ناس همج لا يمكن أن يصير براسهم خير, إلا بضرب القنادر, أقصد قنادر الديمخراطية, حتى لا يروح فكركم لبعيد هههههههههههه!  

هامش خاص للعزيز الغالي الزميل وداد فاخر: جزاك الله كل خير, على ما تضمنه سياق نصك من ملموس المعطيات, عن عار بعض من شاركوا في مؤتمر الفضيحة في عمان, وهذا الذي ورد في السياق عن النذل ستار ناصر, صدقا كنت أجهله تماما, ويحتاج بتقديري التوقف عنده بالمزيد من التفصيل, إما بصدد ما ورد من صحيح المعلومة, عن هذا الذي جرى تنصيبه رئيسا لمجلس ماركيز الزبيدي للثقافة والأعمال الحرة, أقصد ( المناضل الشيوعي) الذي رفض أن (يعوف الوظيفة) في خدمة نظام العفالقة الأنجاس, رغم انتقال الحزب الشيوعي للمعارضة في عام 1979, أعتقد بات من الضروري, التأشير على أسمه بالصريح من العبارة, خصوصا وأن هذا الافندي ( مهدي الحافظ) لا يزال يجري تصنيفه ويا للعجب, على أهل اليسار وباعتباره هو الأخر وماكو داعي للضحك كان ( مناضلا حوكّ) ضد نظام العفالقة, وهو الذي لم يترك وحسب الوظيفة في خدمة نظام العفالقة, يوم كان يطارد ويذبح الشيوعيين , وإنما كان من بين فرسان التحالف, الذين شاركوا في كتابة رسالة, للمكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي في خريف عام 1988 أو 1989 ( لا أتذكر بالتحديد) وتضمن سياقها العام, ليس فقط تكرار موقفهم المعروف والطايح حظه, ضد انتقال الحزب للمعارضة, وإنما تضمن نقدا حادا كلش, وينطوي في الواقع حتى على السخرية, من قرار الحزب, اعتماد أسلوب الكفاح المسلح والعمل الأنصاري, فضلا عن الوسائل الأخرى, في سياق الجهد الهادف إسقاط نظام العفالقة الأنجاس...! ...و...طالع نص الزميل العزيز وداد فاخر وذلك في العنوان التالي: www.kurdistan-times.org/wesima_articles/articles-20070516-24537.html