فضيحة الموسوي من تكريت !!

 

صدقا وبدون سخرية, ولا حتى تصنيف أقول : الله يساعد حثالات البعثلوطية, وصنيعتهم فضيلة النصاب أياد سينما, على هذه الورطة, ورطة إعلان اغتيال المدعو شمس الدين مجهول الأب المو(سوي), والمباشرة بالدكّ واللطم وشكّ الزيك, وكتابة معلقات الرثاء, التي تمرد الجلاوي مرد, دون تقديم, ولو معلومة بسيطة,تؤكد للعبد لله وسائر جماعة الشك والريبة, الله ينعلهم, دنيا وآخره ههههههههه, أن المرحوم أو بالأحرى المغدور, (شهيد مستنقع كتابات),جان بالفعل وحقا, واحد حشه كّدركم, من دم ولحم وعظام وكراعين ....الخ ما يملك الحثالات من القلاقيل !

و...... كان من المطلوب من المثقف العراقي, وبالتحديد المثقف, المعادي حقا وصدقا للعفالقة الأنجاس, ووفقا لتعليمات النصاب أياد سينما, وفروخ النصاب من أصحاب الماضي المعطوب عفلقيا,أن يضع عقله على الرف, أو جوه السرير, أو حتى في الثلاجة, وبحيث يتحول بالفعل, ومع سبق الإصرار والترصد, إلى واحد غبي وأثول, لا يملك من ملكة العقل, غير القدرة على تنفيذ هذه التعليمات حرفيا, والتي نصت وبالحرف الواحد, على وجوب المشاركة, غصبا وبدون نقاش , بالعويل والبكاء واللطم, للتعبير عن الحزن الشديد, على رحيل المدعو شمس الدين مجهول الأب المو(سوي)...,الذي كان على أساس, بصراوي, ويكتب من البصرة, وجرى اغتياله بمنتهى الوحشية, من قبل ( مرتزقة الاحزاب الدينية صنيعة إيران) والذين (منعول أجداهم الفرس المجوس) لم يكتفوا باغتيال (شهيد مستنقع كتابات والكلمة الحرة) وحسب, وإنما جماله كّصوا ذراعه اليمين, التي أكلها الجلب المدعو قشمر العوجة, بعد أن لطعها البزاز, عفوا أقصد البزون ههههههههه*        

و........من أجل أن تضيع المسافة بين الحقيقة والدجل, كان المطلوب عدم النقاش أو إثارة الشكوك, وإنما المشاركة وعمياوي وبدون نقاش, في وليمة اللطم, على من كان ولا يزال, مجرد أسم مستعار, لان الهدف كان لا يتعدى, سوى تسويق التفاهة, وأن يعم وسطنا الثقافي الخراب, وتضيع المسافات والحدود, بين من كرسوا جهدهم وحياتهم في الماضي والحاضر, في الكفاح ضد العفالقة الأنجاس, وبين أشباه المثقفين من حثالات البعثلوطية, في الوسط الثقافي, وأصحابهم  الأنذال من ذوي الماضي المعطوب عفلقيا, وبحيث نكون جميعا في (الهوا سوا ) على صعيد إشاعة التفاهة, والمشاركة في خداع وعي المتلقي, للاستمرار في الضحك على عقول الناس!

ووفقا لهذه التعليمات الصارمة, كان (ولا يزال طبعا) من المرفوض تماما, مناقشة ما إذا كانت  هذه الجريمة المروعة هههههه قد حدثت بالفعل على أرض الواقع, أو أن الحديث عن وقوع هذه الجريمة, بكل ما تبع ذلك ولا يزال, من معلقات الرثاء وجمع التواقيع, على بيان إدانة وما أدري شنو بعد, كان مجرد عملية خداع ودجل, وضحك على ذقون المثقفين وزوار شبكة الانترنيت, مع التعريض, وبمنتهى الضراوة, لكل من تصدى, للمطالبة فقط لا غير, بالكشف عن الحقيقة, حقيقة ما حدث, للمدعو شمس الدين مجهول الأب المو (سوي), حتى لا تضيع المسافة بين الحقيقة والدجل!

من الصحيح تماما القول, أن الهدف الأساس لظهور هذا (الموسوي) المزعوم على صفحات مستنقع كتابات, كان يتمحور حول شتم شيعة علي وبالمقذع من العبارة, بما في ذلك إقران علمائهم الأعلام, والشهداء الأبرار خصوصا, بالكّيولية والقنادر, ومن قبل واحد مو(سوي) من أتباع المذهب الجعفري, ولكن ما تبع ذلك من مزاعم اغتيال هذا الدوني بمنتهى الوحشية, من قبل ( مرتزقة الاحزاب الدينية صنيعة إيران), إنما كان يستهدف, استغفال أكبر عدد ممكن, من المثقفين العراقيين, المعادين للعفالقة الأنجاس, من خلال توظيف موقفهم المبدئي, الرافض استخدام سلاح التهديد والاغتيال لمنع الناس من التعبير عن مواقفهم بحرية, وجرهم للمشاركة في هذه الفضيحة, بهدف تعهير هذا المبدأ أولا وقبل كل شيء, وتعهير سمعتهم وتلطيخها بالعار ثانيا, ليس بفعل الانجرار, عمياوي خلف مزاعم, واحد بليد ونصاب أكشر, مثل أياد سينما, وإنما إصرارهم على المكابرة الطايح حظها, وعدم التراجع عن الغلط ,أو على الأقل, ممارسة حقهم المشروع, في مطالبة هذا النصاب وعلنا, تقديم ما يدحض وبالملموس من الدليل, مزاعم وادعاءات جماعة الشك والريبة, ممن يشيعون أن فلم اغتيال شمس الدين مجهول الأب, كان مجرد عملية خداع ودجل, لم تشهد مثيلها من قبل أبدا, الساحة الثقافية العراقية, وأن كانت من حيث شكل التقديم الإخراج, نتاج ذات العقل العفلقي المريض, الذي قدم, ولتحقيق الدنيء من الهدف, أفلام أبو طبر, عدنان القيسي,,,,الخ السجل الحافل من أفلام العفالقة الأنجاس!   

السؤال : ألان وبعد أن انتهت أيام العده  هههههه وتوقف حتى حثالات البعثلوطية, عن كتابة المزيد من المراثي, على روح مشعول الصفحة, (شهيد مستنقع كتابات) شمس الدين مجهول الأب المو (سوي), ترى ماذا ينتظر النصاب أياد سينما, لكي يقدم, كما وعد, جميع المعلومات والتفاصيل والبراهين, التي تؤكد وبشكل قاطع, أن شمس الدين المو (سوي) كان اسما لكاتب من البصرة ويكتب من البصرة, وأن هذا الكاتب البصراوي, جرى اغتياله وقطع يمناه, من قبل  (مرتزقة الاحزاب الدينية صنيعة إيران) ......الخ ما ذكره من الأكاذيب, والتي تعود هذا النصاب على تكرارها بين الحين والأخر, كما لو كان يتصور, أن الوسط الثقافي العراقي, هب بياض ولا يوجد هناك, إلا من هم على شاكلته, من الحمقى والأغبياء!   

و.........إلى أن يقدم النصاب ما يفيد من الدليل, دعونا نحاول الرد عن هذا السؤال, البسيط كلش والواضح ومو شلون ما جان : منو هذا الدوني, الذي كان يتخفى تحت أسم شمس الدين مجهول الأب المو )سوي) ؟!

حين توقف العبد لله, للكشف عن حقيقة المدعو شمس الدين مجهول الأب المو( سوي) باعتباره مجرد أسم مستعار, ولا يقيم قطعا في البصرة, وكان ذلك كما يعرف الجميع, الأساس في تعجيل اغتيال هذا الاسم المستعار ههههههههه توقعت ومن خلال تحليل نصوص هذا الدوني, مضمونا وأسلوبا, أن من يستخدم هذا الاسم المستعار, لشتم شيعة علي, وسائر من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس, ربما يكون, أحد أثنين, إما الدوني داود الفرحان بصخام الوجه, أو  واحد أخر, تعمدت عدم الكشف عن أسمه القذر, وذلك لتصوري خطأ بوجوده في بغداد, وفي متناول من بمقدورهم, أن يجعلوه كباب أو ربما تكة أو حتى كبة ههههههههه كما جاء وبالحرف الواحد في هامش تعليقي المعنون,  لماذا قتل النصاب الزاملي ....شمس نجاسته المو ...سوي؟!**

و....صدقا كنت أرجح الاحتمال الثاني, للعديد من الأسباب وأبرزها, أن هذا الدوني بالذات, والذي أختار أن يتخفى تحت أسم شمس الدين مجهول الأب المو( سوي), كان على علاقة وثيقة, بتسهيل أمور النصاب أياد سينما, بعد أن عاد للعراق حلو....حلو من مخيم رفحا السعودي, وهو المحكوم بالإعدام ...الخ الفلم, وبحيث تمكن هذا النصاب من العودة حلو ...حلو إلى مقاعد الدراسة من جديد, قبل أن يغادر العراق ...حلو....حلو إلى الأردن ومن ثم إلى ألمانيا, وحيث جرى اختياره بالذات, ودعونا نقول راهنا لفرط غباءه, لفتح مستنقع على شبكة الانترنيت, يخدم أهداف وتوجهات العفالقة الأنجاس قبل غيرهم, وفلم شمس الدين مجهول الأب المو( سوي), مجرد مثال أخير, وليس الأول ولن يكون قطعا الأخير, من سلسلة أفلام مستنقع كتابات , التي تستهدف الإساءة وبمختلف الأشكال, للكورد وشيعة علي وسائر من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس !

هذا الدوني ( التكريتي الأصل ) والذي كان من بين الكوادر المتقدمة, في فيلق صدام للدعاية والى أخر يوم, انتقل وبعد سقوط سيده السفاح صدام, للعمل في صحيفة زمان العفالقة, محاولا مد الجسور مع الكثير من المثقفين, وتحديدا من الشيوعيين, ممن كان يرتبط وإياهم بعلاقات الصداقة, أيام عار التحالف والسير معا صوب الصابونجية, أو شيء من هذا القبيل, والله أعلم ههههههههه      

على غفلة يعني فجعأة, ومن بين جميع المواقع العراقية على شبكة الانترنيت, أختار هذا الدوني, وبهدف تسويق دوره إعلاميا وثقافيا من جديد, تدشين دخوله لعالم الانترنيت, عبر مستنقع كتابات بالذات وبالتحديد, ولكن سرعان ما أكتشف, وبالتحديد بعد أن تعرض للمقسوم من نعال الكلمات, أن الاستمرار في الكتابة وبالاسم الصريح, على صفحات هذا المستنقع, مستنقع كتابات, والذي تحاصره علامات الاستفهام والشكوك, مو المكان المناسب لتقديم (جناب حضرته) بشكل جديد ومختلف, باعتباره هو الأخر, صار ديمخراطي ومن دعاة الموجتمع المدني ....الخ أفلام الكثير من حثالات البعثلوطية ممن ( كّلبوا عكّرب) عشية وبعد سقوط سيدهم السفاح!***    

اليوم أستطيع التأكيد, ومن جديد وبشكل قاطع, عدم وجود شخص يحمل أسم شمس الدين مجهول الأب المو (سوي) في البصرة, كما أستطيع الجزم أن هذا الدوني, الذي كان يكتب بهذا الاسم المستعار, لا ينتمي لا من قريب ولا من بعيد, لشيعة علي, كما أستطيع الجزم وبشكل قاطع, أن كل ما جرى ذكره من التفاصيل, حول ما يسمى اغتيال ( شهيد مستنقع كتابات) كان مجرد عملية نصب وخداع, وأتحدى النصاب أياد سينما, وجميع حثالات البعثلوطية, وكل من شارك للأسف عمياوي في الرثاء والعويل, على ( شهيد مستنقع كتابات)  تقديم الدليل والبرهان, الذي ينفي ما تقدم ذكره!

بالعراقي الفصيح:  إذا كان النصاب أياد سينما, وكما زعم عند مباشرة هذا الدوني تمرير تفاهات العفالقة, تحت أسم شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, على صفحات مستنقع كتابات, يملك بيانات ( شخصية مفصلة تضمنت : الاسم الكامل ، العنوان الكامل ، اسم الشهرة ، أوردها كاتب المقال عن نفسه ، ارتأينا رفعها خشية وحرصا على حياة الكاتب - نستميح العذر من الكاتب والقراء لهذا التدخل ، الذي يصب في مصلحة الكاتب نفسه) ! ) , ترى ماذا ينتظر النصاب للكشف ولو على شوية من هذه البيانات المفصلة, بعد أن جرى اغتيال شهيد مستنقع كتابات بمنتهى الوحشية, من قبل ( مرتزقة الاحزاب الدينية صنيعة إيران)  الذين لم يكتفوا باغتيال (شهيد الكلمة الحرة) وحسب, وإنما جماله كّصوا ذراعه اليمين, وأطعموها لكلبهم القذر المدعو قشمر العوجة ؟!

و........كان بودي صدقا, وبالاستناد على معلومة من مصدر وثيق للغاية, فضح هذا الاسم, للكشف عن مدى ومستوى قذارة النصاب أياد سينما, وبحيث ينسق الجهد مع واحد نذل, لا يجد حرجا من وسم العديد من علماء شيعة علي, بما في ذلك الشهداء بالخصوص, بالكيولية والقنادر....الخ شتائم هذا العفلقي القذر, ولكن من الصعب على العبد لله, فضح أسم هذا الدوني,قبل أن يشاهد بشكل مباشر, ما يؤكد هذا الدليل بالملموس, حتى يقطع الشك باليقين, كعادته دائما عند فضح حثالات ومرتزقة العفالقة الأنجاس! ****

صدقوني وبغض النظر, عن أسم هذا العفلقي القذر, الذي كان يكتب وبالتنسيق مع النصاب, متخفيا تحت اسم شمس الدين المو (سوي), المطلوب وبإلحاح فضح الهدف القذر لعملية الخداع والدجل, التي نفذها النصاب أياد سينما, في إطار دور مستنقعه القذر, في خدمة توجهات العفالقة الأنجاس, عفالقة صدام وعفالقة ماما أمريكا على حد سواء, وتحديدا وقدر تعلق الأمر بفضيحة ( الموسوي من تكريت) بالذات, تسخيف عمل وسعي من يعملون, على إدانة حثالات العفالقة الأنجاس, الذين يحرضون على الإرهاب والقتل في العراق, ويستخدمون التهديد والوعيد, لقمع من يعملون على فضحهم ومطاردتهم دون هوادة!  

أعود ومن جديد للتأكيد, على أن من حق وواجب المثقف, أن يعتمد سلاح الشك سبيلا لليقين, ويرفض دائما وأبدا, الرضوخ لمنطق القطيع, منطق التسليم عمياوي, بما يجري ضخه من المعلومات والأفكار ..الخ وبالخصوص وبشكل استثنائي, يجب اعتماد سلاح الشك والريبة, حين يكون مصدر المعلومة, معروف وللغاية في ميدان النصب والاحتيال, كما هو حال جميع حثالات البعثلوطية وأصحاب الماضي المعطوب عفلقيا, والنصاب أياد سينما بالذات وخصوصا!

السؤال :هل بات الحرص على احترام وعي المتلقي, وإدانة توظيف صدق المثقفين لخداعهم, يعد جريمة في عرف جميع من هبوا لنصرة النصاب أياد سينما؟! ولماذا كان المطلوب أن نشارك في كتابة المراثي والعويل بالعالي من الصوت وندين القاتل, حتى ولو لم يكن هناك ثمة ضحية! وكيف يمكن لمثقف يحترم وعي المتلقي, وتاريخه الشخص في النضال ضد العفالقة, ومن ثم تراه يشارك حثالات وجرابيع البعثلوطية, سعيهم المحموم, تحويل الانتباه, عن جريمة النصاب, جريمة خداع عدد غير قليل من المثقفين, الذين أسرعوا للمشاركة, في رثاء المدعو شمس الدين المو(سوي), لدوافع مبدئية, تستند على رفض استخدام سلاح الاغتيال لمصادرة الحق بحرية التعبير؟!

المطلوب من كل مثقف صاحب وجدان وضمير, أن يشدد الخناق من حول هذا النصاب, من خلال مطالبته وبإلحاح تقديم ما بحوزته من القرائن, التي تؤكد أن المدعو شمس الدين مجهول الأب المو( سوي) كان بالفعل وحقا يوجد في مدينة البصرة, وجرى اغتياله من قبل (مرتزقة  الأحزاب الدينية صنيعة إيران) كما جاء وبالحرف الواحد عند نعي ( شهيد كتابات والكلمة الحرة) من قبل هذا النصاب وبالحرف الواحد, وهو الذي يعلم علم اليقين, بحقيقة هذا النذل الذي يكتب شتائمه ضد شيعة علي, تحت أسم شمس الدين الموسوي, وهو الذي لا تربطه صلة لا من قريب ولا من بعيد بشيعة علي, ولم يوجد أو يعمل حتى ذات يوم في البصرة ....ولا أريد قول المزيد من التفصيل ...بانتظار مطالعة ما سوف يقدمه, ويجب أن يقدمه النصاب, من الدلائل والقرائن, التي تؤكد وعلى نحو قاطع وبالمطلق ...أن من كان يكتب باسم شمس الدين المو(سوي) كان يقيم بالفعل في البصرة, وينتمي لشيعة علي, وجرى اغتياله وقطع ذراعه اليمنى, من قبل مرتزقة ( الأحزاب الدينية صنيعة إيران) ....الخ مفردات وأكاذيب هذا النصاب الاكّشر, المدعو أياد سينما هههههههههههه

و........لجميع حلوين الجهامة من وجهاء شبكة الانترنيت, ممن يشاركون عمياوي, في تنفيذ ما يريده النصاب أياد سينما حرفيا, ترى ما الذي يرغمهم على القبول بممارسة دور الغشيم وعلى هذا النحو الذي يدعو حقا للرثاء؟! وهل من قبيل الوعي, حتى لا أقول من قبيل الشرف, مشاركة فضيلة النصاب الدوس بالقندرة على وعي المتلقي, أو تقديم التغطية المطلوبة ثقافيا, لضمان استمرار هذا النصاب, في الضحك على عقولهم قبل غيرهم من المثقفين, وبشكل جعلهم بالذات, وبعد مشاركتهم في فضيحة ( الموسوي من تكريت) موضع تصنيف وسخرية, وكل ذلك إكراما لسواد عيون واحد بليد ونصاب أكّشر مثل أياد سينما ؟!

و....قبل هذا وذاك, إذا كان النصاب قد خدعهم من جديد, ترى ما الذي يدعوهم اليوم, لممارسة الصمت, بعد أن اكتشفوا الحقيقة, وبعد أن بات النصاب أياد سينما  بعد هذه الفضيحة, مصلخ فدنوب, ويمشي بين الناس بطرك القلاقيل, هذا في حال إذا كان الدوني عنده قلاقيل مثل الناس؟! ههههههههه

تساؤلات أتمنى أن يكون جوابها الملموس من الفعل كتابيا, لان الإصرار على عار الغلط, لايعني عمليا سوى الاستمرار, في الوقوف وبثبات خلف النصاب, ومعروف للجميع, أن من يختار الوقوف وراء نصاب أكّشر, مثل أياد سينما, وبعد أن خدع الكثير من أصحاب الأسماء المعروفة في الوسط الثقافي, وبهذا الشكل السافل والمنحط, لو وأحد محتال, لو واحد قشمر, إلا إذا كان الوقوف وراء النصاب, والحديث يدور تحديدا عن أياد سينما, ينطلق من ذات الدوافع, التي كانت تقود الحمير من المطايا المجاهرين بالقتل, للوقوف بالسره وراء شيخ المكّومة أبو تبارك المرادي ههههههههه   

سمير سالم داود  التاسع من تشرين أول 2005

alhkeka@hotmail.com

* طالع نص خبر إلقاء القبض على الكلب قشمر العوجة, الذي التهم ذراع شهيد مستنقع أياد سينما, في ملحق هذا التعليق في العنوان التالي :  www.alhakeka.org/kalp.html

** طالع نص هذا التعليق في العنوان التالي : www.alhakeka.org/422.html

*** للعلم والاطلاع, بعد أن ترك هذا الدوني, الكتابة باسمه الصريح في مستنقع كتابات, بات اليوم والى جانب النشر في زمان العفالقة,أحد فرسان موقع حرية الدعارة, اللي على أساس موقع يسعاري كلش ومو شلون ما جان, بحيث يجري السماح لواحد كان, ولغاية أخر ساعة من عمر نظام العفالقة الأنجاس, من كوادر العفالقة في الدعاية والترويج لثقافة القمع والاستبداد, الفاشية والشوفينية والطائفية,ثقافة الزيتوني والمسدس, ثقافة الحروب وتمجيد سفاح العراق!     

**** أستطيع القول فقط, أن العبد لله وعن طريق صديق, معادي ومو شلون ما جان للعفالقة الأنجاس, تمكن من خلال علاقته مع صحفي عراقي, يعمل في مؤسسة إعلامية كبيرة, الوقوف على معلومة دامغة, تكشف النقاب, عن حقيقة الدوني, الذي كان وبالتنسيق مع النصاب, يكتب متخفيا تحت أسم شمس الدين المو (سوي), وبشكل يتطابق مع أسم الشخص , الذي كان محور الاحتمال الثاني للعبد لله, وأن كانت هذه المعلومة, تؤكد من جانب أخر,خطأ تصوري بوجود هذا الدوني في بغداد,حيث تبين, سفره وما أدري شوكت, للعمل خارج العراق, وبالتحديد في إحدى الدول الخليجية!

هامش : هذا التعليق كان على وشك أن يأخذ طريقه للنشر قبل بضعة أيام, ولكن ذراع داعيكم اليمين تعطلت من جديد عن العمل, وتعرفون جميعا, حين لا يمارس العبد لله, هواية مطاردة حثالات البعثلوطية, مزاجه الليموني يتخربط ومو شلون ما جان, و.......بس الله يدري حجم التعب والمعاناة, في استكمال كتابة هذا التعليق, والذي كان عمليا لا يحتاج سوى للقليل من الرتوش, أقول ذلك للاعتذار وبشدة, لجميع الزملاء والأصدقاء والقراء, ممن لم أتمكن صدقا من الرد على رسائلهم خلال ما مضى من الأيام, وأتمنى فعلا تجاوز متاعبي الصحية سريعا, وبحيث أعود من جديد لكتابة المقسوم من الجهد ضد العفالقة الأنجاس!