لماذا قتل النصاب الزاملي ....شمس نجاسته المو ...سوي؟!

 

النصاب والمحتال الزاملي, واحد خطيه غبي ومو شلون ما جان هههههههههههه ما أن يعمد العبد لله, لمحاصرته, بنعال الكلمات بهدف فضح أحد ( ملاعيبه) القذرة, حتى تراه يسرع, وبمنتهى البلادة, للكشف عمياوي, عما يفترض أن يظل طي الكتمان, لمواصلة هذا (الملعوب) الذي يستهدف بالطبع دائما وأبدا, وبزعم حرية التعبير والديمخراطية,تمرير أكبر ما يمكن من قذرات العفالقة الأنجاس, كما حدث على سبيل المثال, أيام فضيحة علي العاني, وكما يحدث, وأيضا على سبيل المثال,مع فضيحة نشر قذرات المدعو شمس النجاسة العفلقي, خلال الأسابيع الأخيرة!

هكذا كتب العبد لله, وبالحرف الواحد, وقبل أقل من أسبوع واحد فقط لا غير,* وذلك في سياق الكشف عن فلم أو ملعوب النصاب الزاملي, ملعوب تمرير سموم وشتائم العفالقة الأنجاس, وهذه المرة تحت أسم : شمس الدين, والذي أسرع النصاب, ومنحه لاحقا لقب ( المو... سوي)  وفور نشر تعليق سابق لداعيكم, تضمن إشارة إلى احتمال أن يكون هذا الاسم المستعار, غطاء لكتابات النذل العفلقي المعروف داود الفرحان بصخام الجهرة ههههههههه**  

 و……..وبعد نشر هذا التعليق, الذي كشف وبالملموس, ومن موقع التحدي, عدم وجود  (نمونه) تحمل أسم ( شمس الدين المو…سوي) سوى في ذهن النصاب الزاملي, والتأكيد ضمنا, على خطورة هذا الأسلوب الجديد للعفالقة, أسلوب استخدام أسماء مستعارة, توحي بان الكاتب ينتمي لشيعة علي, للتعريض وبمنتهى الدناءة, بشيعة علي, باعتبارهم (... قطيع من الغنم لا يعرفون غير الولاء المطلق للفرس المجوس ....).الخ مفردات قاموس أجهزة الدعاية العفلقية, هذه المفردات, التي يجري ضخها يوميا, وعلى مدار ساعات الليل والنهار, من قبل الأوغاد في فضائيات العهر, ومستنقعات العفالقة على شبكة الانترنيت!

بعد نشر هذا التعليق, كان لابد لكامل النذالة الزاملي, وبعد أن بات خطيه محشورا, مثل حشرة الجلب بالجامع, أن يختار ما بين:  أن يقدم ما يؤكد, أن داعيكم غلطان في ظنونه, من خلال عرض ما يفيد من المعلومات, التي تؤكد وبشكل قاطع, وجود صحفي مقيم فعلا في البصرة, يحمل أسم ( شمس الدين المو..سوي) , ويملك من الشجاعة ما يكفي, للكتابة في مستنقع كتابات بالذات وبالتحديد, شاتما شيعة علي وعلمائهم الأعلام بما فيهم الشهداء, وبالمقذع من العبارة هههههههههههه

الخيار الأخر, أن يبلع النصاب الإهانة من جديد, ويقرر طمر هذا العفلقي ( المو….سوي) كما ظهر, وتماما على النحو الذي حدث مع العفلقي علي العاني, وسواه من العفالقة, الذين وبالتنسيق التام مع النصاب الزاملي, اعتادوا, ومن خلال سلاح الاسم المستعار,  توظيف صفحات مستنقع كتابات, لتمرير ما يجسد حقدهم وما يريدون من الشتائم والإساءة, ضد شيعة علي والكورد, وسائر من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الهمج!

شخصيا وعلى ضوء التجربة, كنت أتوقع أن يعمد النصاب إلى الخيار الثاني, خيار أن يختفي العفلقي ( المو….سوي) فجأة كما ظهر, ليعود لاحقا تحت أسم جديد وهكذا …وبالشكل الذي صار معروفا, حتى لمن يعانون ومو شلون ما جان, من فرط الغباء, وهاي اللي يسموها بلادة ….ولكن ؟! 

النصاب الزاملي ولفرط غباءه المعهود, أختار هذه المرة, ما هو الاسوء تماما, وبحيث وضع دون أن يدري ( شلون يدري, وهو واحد أثول هههههههه) جميع من سيواصلون, بعد هذه الفضيحة, الكتابة في مستنقع كتابات, في موضع السخرية والتصنيف, وبحيث سوف يصبحون لا محال وبالفعل, مضربا للمثل , على فرط السذاجة, والقبول بمشاطرة المغفلين نعيم الجهل ههههههههه

طالعوا التالي وأشبعوا ضحك, رغم أن السطور, تدعونا للبكاء وذرف الدموع, وإرسال التعازي للنصاب الزاملي, بعد القيام طبعا, بالواجب والمشاركة في الحداد (  يومي الجمعة والسبت على روح  شهيد " كتابات " شمس الدين الموسوي) الذي (  اراد فضح قوى الظلام الذين قدموا العراق هدية مجانية لاسيادهم الفرس في أكبر جريمة عمالة جماعية وخيانة في تاريخ الشعوب ، أرتكبتها الاحزاب الدينية صنيعة ايران ) هههههههه

و........ في التفصيل : أن ( المرحوم شمس الدين كان في طريقه الى أم قصر بغرض السفر الى دبي مرة ثانية لمدة اسبوع .. كان في سيارة أجرة ويبدو أن سيارتين كانتا تتبعانه الطريق الى أم قصر ، الشارع شبه فارغ وطويل .. السيارتان أوقفتا سيارة الأجرة وأنزلوا المرحوم كانوا أكثر من خمسة أشخاص .. اختفى يوما واحدا ثم وجدوا جثته ، مقطوعة اليد اليمنى في منطقة القبلة .هكذا فهمت القضية على نحو متكرر . تلقى المرحوم مكالمات كثيرة خلال الاسبوع الماضي وكلها تهديد بالقتل .......الحادث ليس عرضيا .. بل مدبرا ........)

وبعد ما تقدم من وقائع هذا الفلم الكوميدي, ونتيجة لتصور النصاب أن بمقدوره, أن يضحك على عقول الناس وبهذا الشكل البليد للغاية, لا يجد كامل النذالة الزاملي حرجا من دعوة جميع ( الكُتّاب الأحرار الشرفاء الى شجب وإدانة واستنكار هذه الجريمة البشعة التي أطفأت شعاع روح الشهيد شمس الدين الموسوي ... وعهدا لك ايها الشهيد الحبيب الشجاع ستستمر كتابات وستواصل التصدي بقوة لفضح عصابات الخيانة والاجرام .. ان روح الشهيد شمس الدين تنادينا اليوم وتستصرخ فينا قيم الكرامة الوطنية لنبذ اللامبالاة والتعامل السلبي والتخاذل مع ما يجري داخل العراق من استباحة قوى الظلام والتخريب للعراق والعراقيين ).

ما تقدم يعني وبالعراقي الفصيح وباختصار شديد, أن النصاب الزاملي, وفي فضيحة نصب نادرة بالفعل ههههههههه يدعو جميع ( الكُتّاب الأحرار الشرفاء) إلى إرسال التعازي وكتابة المراثي, دون أن يعرف أحد ولغاية الساعة, إرسال التعازي بوفاة منو, وكتابة المراثي عن منو, بمعنى عدم وجود, ولو الحد الأدنى من المعطيات, التي تؤكد أن الكاتب والصحفي المرحوم شمس الدين المو ..سوي, أو على حد تعبير النصاب ( الشهيد الحبيب الشجاع) كان شخصية حقيقية بالفعل على أرض الواقع في مدينة البصرة, يعني جان فعلا وحقا, واحد من دم ولحم وعظام وجلاوي ههههههههه 

و......... دعونا نأخذ النصاب على كّد عقله, لنتساءل : ترى إذا كان المرحوم أبو ذراع مكّصوصة, موجود في البصرة, وتعرض للتهديد هاتفيا, بمعني كان معروف العنوان تماما, ترى لماذا كانت مرتزقة ( الاحزاب الدينية صنيعة ايران) ترسل تهديداتها للنصاب الزاملي في ألمانيا؟! وقبل هذا وذاك, ماذا حال وفي مدينة مثل البصرة, يسودها الفلتان الأمني ومو شلون ما جان, دون إقدام مرتزقة ( الاحزاب الدينية صنيعة ايران) على قتل المرحوم وكّص ذراعه, فور مباشرته ومن على صفحات مستنقع كتابات, نشر شتائمه المقذعة علنا وجهارا بحق شيعة علي والسخرية من علمائهم الأعلام, بما في ذلك من ضحوا بحياتهم, دفاعا عن شرف مواقفهم ضد السلطان الجائر؟!

ومع ذلك, دعونا ولخاطر عيون النصاب هههههههه نتجاوز ما تقدم, للسؤال: عن ماذا يحول ألان, وبعد أن زال الخطر تماما عن شمس دين الزاملي, أقصد بعد أن قتل الزاملي شمس دينه المو...سوي, وجماله كّص ذراعه اليمنى, دون الكشف عن أسم أبو المرحوم ؟! ماذا يحول دون تقديم نبذة ولو مختصرة عن حياة الفقيد بعد أن مات؟!

هل ترى من الصعب وبعد أن مات المرحوم, الكشف عن بعض جوانب سيرته الذاتية, أو على الأقل الإشارة, إلى تاريخ الولادة, ومستوى التحصيل العلمي,الصحف التي كان المرحوم يعمل فيها, أو تلك الني كان ينشر نتاجاته على صفحاتها, وماذا عن نشاطه السياسي....الخ ما يمكن أن يساعد التأكيد على أن ( شهيد " كتابات " شمس الدين الموسوي) كان بالفعل واحد أنسان موجود في البصرة, ومن دم ولحم وجلاوي, وليس مجرد أسم مستعار, لواحد دوني عفلقي, ممن اعتادوا استخدام مستنقع كتابات, وبالتنسيق مع النذل الزاملي, لشتم جميع من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس!   

بالاستناد على كل ما تقدم, أدعو النصاب الزاملي, إلى نشر جميع ما يتوفر من المعلومات للتأكيد على أن المرحوم جان بالفعل واحد, من دم ولحم وجلاوي هههههه مع ضرورة  نشر صورة (شهيد كتابات), بهدف تحويل الصورة, إلى بوستر سياسي أو خلاعي, للمساهمة في الكشف عن همجية ووحشية شيعة علي (...المجوس ...والكلاب ..) ..الخ عبارات ( شهيد " كتابات " شمس الدين الموسوي) ؟!      

كما أقترح على النصاب الزاملي, العمل على أجراء لقاءات, مع بعض زملاء المرحوم من الصحفيين, أو مع عدد من أصدقاء ومعارف المرحوم وبشكل خاص من العاملين في الوسط الثقافي, للحديث عن مناقب المرحوم وذكرياتهم المشتركة مع (شهيد كتابات)؟!

يبقى من الضروري السؤال في النهاية, ماذا عن المسكينة, أرملة المرحوم وأطفال المرحوم وأهل المرحوم ولسابع ظهر؟! إلا تستحق بعلولة (شهيد كتابات) مع أطفالها الرضع هههههه ما يعينهم على مواجهة مصاعب الحياة بعد أن مات بعلولهم ( شهيد " كتابات " شمس الدين الموسوي) ؟! ***

و.........حتى تعرفون شكّد العبد لله, رقيق وينكسر خاطره, حتى على الدون من الناس, أقترح على النصاب الزاملي, ومن أجل أن يتخلص من هذه الورطة, ورطة فضيحة اغتيال (شهيد " كتابات " شمس الدين الموسوي)  وإعلان الحداد وطلب كتابة المراثي, بمناسبة موت أسم مستعار هههههههه أن يبادر إلى نشر تكذيب لخبر اغتيال (الحبيب الشجاع شمس الدين الموسوي) على أساس أن ذلك كان مجرد إشاعة مغرضة من قبل مرتزقة ( الاحزاب الدينية صنيعة ايران) مع التأكيد على أن ( كتابات ستواصل التصدي بقوة لفضح عصابات الخيانة والاجرام ) ......الخ**** عبارات وأفلام النصاب الزاملي, والتي تجاوزت بالفعل هذه المرة, كما يمكن أن يخطر على الذهن,***** وبحيث لا أدري صدقا, كيف يمكن بعد اليوم, لمثقف من صدك, أن يواصل الكتابة في موقع, يديره واحد حشه كدركم مثل الزاملي, لا يملك من الموهبة, ما هو أكثر من شطارة النصب والاحتيال, والضحك على ذقون, من يتقاتلون ويتنافسون على احتلال المتقدم في موقع القشمر ههههههههه******

يبقى في النهاية مجرد سؤال: دعونا نفترض ولخاطر النصاب الزاملي, أن المرحوم الذي طفح, على صفحات مستنقع الزاملي على غفلة, للمباشرة بنشر شتائمه المقذعة علنا وجهارا بحق شيعة علي والسخرية من علمائهم الأعلام بما فيهم الشهداء ....كان بالفعل واحد من دم ولحم وعظام وجلاوي ....ودعونا نفترض أن أسم شمس الدين مجهول الأب المو...سوي, كان مجرد أسم مستعار, لواحد كان يعيش حالة من الخوف الشديد, نتيجة الفلتان الأمني في البصرة, ترى ما الذي كان يدعو هذا الدوني, لمواصلة هذه المغامرة, مغامرة شتم شيعة علي من داخل البصرة بالذات, في حين كان بمقدوره أن يفعل ذلك, بعيدا عن الخطر, طالما يملك إمكانية السفر والسياحة, إلى خارج العراق وأكثر من مرة, في غضون أقل من ثلاثة شهور؟! وقبل هذا وذاك, إذا كانت هذه العملية تجري بالتنسيق بين المرحوم والنصاب فقط لا غير لجميع ما تقدم من الأسباب, ترى من كشف حقيقة ومكان إقامة شمس الدين مجهول الأب المو...سوي للجناة من  مرتزقة ( الاحزاب الدينية صنيعة ايران) بالذات وبالتحديد؟!

و........جميع التساؤلات الواردة في سياق التعليق, مطلوب الرد عليها, من قبل النصاب أو واحد من فروخ السلطان الزاملي, ولكن بدون ترك هههههههههههه          

 

سمير سالم داود  25  أيلول 2005

alhakeka@hotmail.com

* طالع نص هذا التعليق في العنوان التالي http://www.alhakeka.org/417.html  

**من غير الدوني, داود الفرحان بصخام الجهرة,تعمدت عدم التأشير على حقيقة الاحتمال الأخر, لتحديد هوية من كان يكتب باسم المرحوم شمس الدين المو..سوي ههههههههه وذلك لوجوده في بغداد, وفي متناول من بمقدورهم, أن يجعلوه كباب أو ربما تكة أو حتى كبة ههههههههه  

*** و....لو ( شهيد " كتابات " شمس الدين الموسوي) كان على ما يبدو تاجر أو حرامي, بحيث كان يملك القدرة, على السفر للسياحة في أبو ظبي أو تركيا وأكثر من مرة وفي غضون أقل من ثلاثة شهور هههههههه

**** في حال تجاهل النصاب لهذه النصيحة, يغدو من الطبيعي السؤال : متى وما هو الاسم المستعار الجديد, الذي سيعود من خلاله, المرحوم شمس الدين المو...سوي,لمواصلة مهمته القذرة على  صفحات مستنقع كتابات, لشتم شيعة علي وسائر من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس؟! بالمناسبة ...عندي غير ذلك, العديد من النصائح والمقترحات, التي يمكن أن تمنح المرحوم صفة الوجود المادي ...نبذة عن حياته يوم كان مطلوبا للإعدام, بينما هو يواصل الدراسة في الجامعة, مستخدما بطاقة نادي السينما ...وجوده...في رفحا ..أو ربما جان في إيران ...صور غير واضحة...حتى لا يطلع صاحبها الأصلي ويكشف الملعوب ...  ...مجلس عزاء ......قبر ...أصدقاء...يتحدثون عن ذكرياتهم دون ذكر أسماءهم خوفا من تعرضهم للموت مثل المرحوم هههههه ...  .بعلولة  وجم فرخ..... ..الخ ...بس كلشي بحسابه يا نصاب هههههههههههه    

***** هذه الفضيحة وما أدري ليش, تعيد إلى ذهني, وقائع فضيحة النصاب, يوم دعى الدكتور عبد الإله الصائغ, للإشراف على أطروحته للدكتوراه هههههههه وهو الذي كان ولا يزال ( بطرك البكالورياس) على حد تعبير الصائغ, وبالحرف الواحد,يوم كشف وعلنا, وفي ساعة غضب, وقائع تفاصيل هذه الفضيحة هههههههههههه      

****** صدقا سطور هذا التعليق جرى كتابتها, فور إعلان الحداد, على روح المرحوم شمس الدين مجهول الأب الموسوي, وصدقوني وبعد مطالعة جميع المراثي, الني جرى نشرها يوم أمس ,في مستنقع كتابات, لم أضيف إلى سطور هذا التعليق سوى هذا الهامش, وذلك لتجاهل جميع من كتبوا معلقات المراثي, تقديم ولو معلومة واحدة, ومهما كانت, تؤكد معرفتهم بوجود شخص يدعى شمس الدين مجهول الأب الموسوي....ماذا يعني ذلك ؟! دعوني أقول كالعادة ...ما أدري ههههههههه السؤال الأهم من ذلك ههههههههه, لماذا لم يجري نشر نص تعزية مادونا المرادي برحيل شمس الدين مجهول الأب الموسوي .....ولو ممنوع مادونا, تلطم بدورها, مع من لطموا وشكّوا الزيك, على رحيل من لا يعرفون, ما هو أكثر من أسمه المستعار هههههههههههه

ملاحظة: جميع الفقرات المحصور بين (...) جرى نشرها في مستنقع كتابات بمناسبة إعلان الحداد على روح ( شهيد " كتابات " شمس الدين الموسوي) هههههههههههههه

هامش خاص للزميل العزيز فالح حسون الدراجي: صدقا استمعت للغاية ومو شلون ما جان, بما جاء في سياق تعليقك الأخير عن النظرية التفكيكية لبراغي حثالات البعثلوطية, وبشكل خاص اعتمادك, وبشكل جميل, على الرصانة العلمية, في ميدان السخرية من هولاء الحثالات هههههه المشكلة يا عزيزي, نحن في السويد وعلى خلاف أمريكا, ممنوع رسميا استخدام الدرنفيس لفك براغي جرابيع وحثالات صدام, على أساس أن الدرنفيس, يعد مثل السكين من الأدوات الجارحة هههههههه وداعيك صدقني, بذل مجهود خرافي, قبل الحصول رسميا, على حق استخدام نعال الكلمات لتحقيق هذه المهمة, شريطة أن يجري الطرق فقط لا غير, على الدابر من جسد حثالات البعثلوطية, و.........تعال فك براغي مادونا أو الحنقباز حشه كدرك بالنعال, وجماله بالنعال السويدي الرقيق كلش, لذلك تراني في بعض الأحيان, أزاغل وأعمد إلى استخدام النعال الشطراوي, اليابس مثل وجه تاج راسهم تزفر صدام, ليس فقط لضرب مؤخراتهم وإنما حتى في....... تلك التي من الممنوع ذكرها, حرصا على مشاعر حلوين الجهامة, من أصحاب المزاج الليموني هههههههههههه              

لجميع من بعث يستفسر, عن كيف تسنى للعبد لله, الكشف مسبقا عن تفاصيل, سفر الحنقباز, لمقابلة المقسوم الساقين في برنامج التصليخ المعاكس, بينما كان لا يزال في النمسا, صدقا ما عندي من الجواب سوى السؤال ومن جديد: لماذا يجري تجاهل, ما هو معروف تماما, عن العلاقة الخاصة, والحميمة كلش, التي تربط  ما بين داعيكم والشيخة موزه عرموط خيار آل ثاني؟! ههههههههه