حتى الدوني داود الفرحان صار مو ( سوي)!!

 

هل تراني بحاجة للعودة للجديد من الدفاتر العتيكّة, لتقديم ما يفيد من الدليل, على أن حشه كدركم كامل النذالة الزاملي, واحد نصاب أكّشر, وأن كان هناك الكثير, ممن لا يشاطرون العبد لله موقفه هذا, لقناعتهم بان هذا الدوني, مو واحد نصاب, وإنما واحد محتال, بدليل مباشرته  حياته العملية, في هذا الميدان بوظيفة لوتي هههههههههه وبحيث نجح وبشكل مذهل, من البقاء متخفيا عن الأنظار, أنظار جميع أجهزة القمع الصدامي, ومن ثم هروبه للسعودية, وعودته من جديد للعراق, ولكن مو للتخفي هذه المرة, وإنما لمواصلة ما أن أنقطع من دراسته في الجامعة علنا وجهارا, وهو المحكوم بالإعدام رميا بالرصاص ومن ثم بالإعدام شنقا حتى الموت  و...كل ذلك, وما كو داعي للضحك, بفضل هوية نادي السينما, التي تحمل توقيع واحد دوني عفلقي, يدعى محمود أبو العباس, أحد نجوم قناة شرقية البعثلوطية, والذي ( تطفر الدموع من عيونه) كلما تذكر, على شاشة بزاز الهجع والمجع أيام زمان ....زمان العفالقة الأنجاس !*

و.........ماكو داعي بتقديري نختلف, حول ما إذا كان كامل النذالة الزاملي, واحد نصاب أو محتال, لان هناك سواه اليوم, عدد غير قليل, ممن يمارسون ذات المهنة, مهنة النصب والاحتيال, على شبكة الانترنيت, وبحيث تراهم وبعد أن جرى, وتماما مثل النصاب الزاملي, تسويقهم إعلاميا وسياسيا, من قبل الأغبياء والسذج, يكرسون وتبعا لتطورات العملية السياسية في عراق ما بعد صدام, كتاباتهم في الغالب العام, ضد تطلعات الكورد في تقرير المصير, دون قيد أو شرط, أو من خلال استعارة جميع مفردات قاموس العفالقة, في ميدان شتم شيعة علي, والإساءة بمنتهى الصفاقة لمشاعر الناس الدينية ....الخ مفاصل المهمة القذرة, لحشه كّدركم مادونا المرادي والحنقباز وهجع, وصباح ديبس وسعد قرقوس وكهلان زفر القيسي ....وسواهم من حثالات البعثلوطية, في مستنقع كتابات وسائر المستنقعات الصدامية,سواء من كتبوا بالصريح من أسماء عارهم, أو بعار المستعار من الاسم!

أن يكون كامل النذالة الزاملي, نصاب أو محتال, ذلك ما عاد بتقديري, يستحق عناء المناقشة, وما يهمني في سياق هذا التعليق, تقديم ما أعتقده مفيدا للتدليل, على أن النصاب والمحتال الزاملي, واحد خطيه غبي ومو شلون ما جان هههههههههههه

ما أن يعمد العبد لله, لمحاصرته, بنعال الكلمات بهدف فضح أحد ( ملاعيبه) القذرة, حتى تراه يسرع, وبمنتهى البلادة, للكشف عمياوي, عما يفترض أن يظل طي الكتمان, لمواصلة هذا (الملعوب) الذي يستهدف بالطبع دائما وأبدا, وبزعم حرية التعبير والديمخراطية,تمرير أكبر ما يمكن من قذرات العفالقة الأنجاس, كما حدث على سبيل المثال, أيام فضيحة علي العاني, وكما يحدث, وأيضا على سبيل المثال,مع فضيحة نشر قذرات المدعو شمس النجاسة العفلقي, , خلال الأسابيع الأخيرة!

بعد أن توقفت في هامش تعليقي يوم أمس, عامدا متعمدا, للتلميح أن العفلقي الذي يكتب باسم ( شمس الدين) ربما يكون الدوني داود الفرحان بصخامه, حتى بادر النصاب الزاملي  (وماكو داعي للاستعجال بالضحك)  للكشف عن الاسم الحقيقي لشمس نجاسة العفالقة في مستنقعه, ولكن ولفرط غباءه , لم يذكر أسم أبو هذا الدوني ( شمس الدين) كما لو كان, وهو كذلك بالفعل, أبن حرام, وإنما من خلال إضافة لقب المو ( سوي) على هذا الاسم المستعار  فقط لاغير و....أبوكم الله يرحمه, وأعني تحديدا أباء المساكين , ممن لا يزالون, يرتضون الضحك على عقولهم, وعلى هذا النحو المكشوف كلش, على الرغم أن من بينهم من يعيد التأكيد, على قدرته الفائقة, في مجال قراءة الممحي وما بين السطور, بما في ذلك خصوصا جماعة حزب : نلكّفها وهي طايره, المفتحين باللبن والطحين ههههههههه

و.........دعونا نعوف الواقع والمنطق, ونفترض أولا, أن هناك بالفعل وحقا, يوجد صحفي بصراوي, يدعى شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, أختار ومن بين جميع المواقع العراقية, أن ( يطلع) هكذا فجأة, على صفحات مستنقع كتابات الزاملي بالذات وبالتحديد, وتمام كما حدث قبل أكثر من عامين, مع العفلقي النجس الذي كان يتخفى تحت أسم: علي  (مجهول الأب) العاني!

السؤال : لماذا لا يوجد هناك في الوسط  الصحفي والثقافي, بصراويا أو عراقيا, ولو واحد, يعرف منو جناب حضرة هذا شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, خاصة وأن كتابات هذا الدوني, تكشف وبوضوح, تمكنه من ممارسة فعل الكتابة( لابد من الاعتراف بذلك) وبشكل, يعكس تجربة طويلة في ميدان الكتابة, يعني مو جديد قطعا, في ميدان العمل في مهنة الصحافة؟!

حتى لا يدوخ الغبي كامل النذالة الزاملي, ويتعب عقله الترللي تالي عمره, بالبحث عن المناسب من الجواب, دعونا ولوجه الله تعالى, نتجاوز من جديد الواقع والمنطق, ونساعده بالقول أن شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, كان (ضام) مواهبه الكتابية, خشية من إرغامه على الكتابة بما يخدم نظام العفالقة الأنجاس, باعتباره وما كو داعي للضحك,جان معادي, ومو شلون ما جان للعفالقة, يعني تماما مثل الزاملي والحنقباز وهجع, ومن يدري, ربما كان هو الأخر, محكوم بالإعدام شنقا, ومن ثم الإعدام رميا بالرصاص, بس ربك حميد, خلص بفضل طاقية الإخفاء السحرية, هوية نادي السينما ,التي تحمل توقيع العفلقي محمود أبو العباس, أو بالأحرى محمود أبو دمعة, الذي كلما ظهر على شرقية البعثلوطيه ...تخنكه العبره, كلما تذكر, ما مضى من زمان العفالقة الأنجاس !

السؤال : ولكن لماذا كان هذا الدوني شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي ( ضام مواهبه الدفينة) طالما أن كتاباته وسمومه, مكرسة بالطول والعرض, لمهاجمة جميع من كانوا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الأنجاس, مع تكرار المألوف من العبارة ضد (البعث) وبالشكل الذي كان يستخدمه, وقبل سقوط الزفر صدام , العديد من مرتزقة المخابرات الصدامية, من شاكلة المجرم جياد تركي ( أبو وثبة) أو فلاح حسن شمخي ( شمخمخ مالمو) ....الخ هذه الحثالات, ......أو ترى كان هناك حقا, ما يحول في ظل نظام العفالقة الأنجاس, دون كتابة ما أعتاده  هذا الدوني شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي من الشتائم ضد شيعة علي والكورد,  على صفحة مستنقع كتابات, وبالشكل الذي توقف عنده وبضراوة وأكثر من مرة, الزميل مهدي قاسم؟! 

إذن وحتى بعيدا عن الواقع والمنطق, من الصعب تماما, القبول بما تقدم من ( التبرير) للتغطية عن الدور القذر, الذي يمارسه راهنا, هذا الدوني الذي يتخفى تحت أسم شمس الدين ( مجهول الأب)  الموسوي, وعبر مستنقع كتابات, وعلى أساس الزعم بوجوده في البصرة بالذات وبالتحديد!

و........مع ذلك دعونا نواصل الضحك على غباء كامل النذالة الزاملي, من خلال السؤال التالي: ترى لماذا قرر النصاب الزاملي, الكشف ألان عن سالفة ( الموسوي), وهو الذي عمد في بداية طفح هذا العفلقي النجس, على صفحات مستنقع كتابات في حزيران الماضي, إلى حجب نشر اسم هذا الدوني شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, مع الزعم بوجود   بيانات ( شخصية مفصلة تضمنت : الاسم الكامل ، العنوان الكامل ، اسم الشهرة ، أوردها كاتب المقال عن نفسه ، ارتأينا رفعها خشية وحرصا على حياة الكاتب - نستميح العذر من الكاتب والقراء لهذا التدخل ، الذي يصب في مصلحة الكاتب نفسه - كتابات! ) ..... هكذا وبالحرف الواحد, وتمام كما فعل هذا النصاب من قبل, مع فلم البعثلوطي الشهير علي العاني؟!

هل ترى أن النصاب الزاملي, لم يعد يحرص ( على حياة الكاتب) شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, وهو الذي (صب بالكاتب) علنا وجهارا, قبل أقل من شهرين, أقصد صب في مصلحة الكاتب, منعا لسوء الفهم والتأويل هههههههه؟!

المفروض أن يحدث العكس تماما, خاصة بعد أن بادر النصاب بالذات, إلى نشر العديد من رسائل التهديد المفبركة, والساذجة في فبركتها ومو شلون ما جان, بهدف تسويق هذا الدوني, وإظهاره كما لو كان, هناك من يريد مصادرة حق هذا السكين, بالتعبير ديمخراطيا عن أفكاره هههههه وكل ما يفيد الضحك على عقل المتلقي ( الغشيم طبعا) من جهة, ولضمان استمرار هذا الدوني من جهة أخرى, في تمرير المزيد والمزيد, من نجاساته عبر صفحات مستنقع كتابات, قبل أن يختفي كما ظهر هكذا فجعأة, شأن الكثير من حثالات البعثلوطية, الذين يا سبحان الله, يتكرر ظهورهم واختفائهم على صفحات هذا المستنقع بالذات, وباستخدام سلاح العفالقة الأنجاس, سلاح عار المستعار من الأسماء!**    

و.......إذا كان بمقدور هذا العفلقي النجس شمس الدين (مجهول الأب) الموسوي, الاستمرار, ومن داخل مدينة البصرة, في شتم شيعة علي, علنا وجهارا, وصولا إلى حد السخرية والتصنيف على علمائهم وشهدائهم, وعلى نحو كانت حتى صحافة العفالقة الأنجاس, في ظل نظام السفاح صدام , تتجنبه التوقف عنده, بشكل مباشر وبكل هذا القدر من الصفاقة والدناءة, إلا يعني ذلك الاعتراف ضمنا, بعدم وجود خطر يتهدد حياة هذا الدوني ولا هم يحزنون, وبالتالي لماذا جرى حجب أسمه من الأساس؟!

أو هل ترى أن الوضع في البصرة تغير جذريا, في غضون أقل من شهرين, وبحيث باتت المدينة هكذا فجأة واحة للطمأنينة والسلام, بعد أن اختفت جميع العصابات المسلحة, عصابات الخطف والسرقة والمخدرات, المدعومة في الغالب العام, من قبل المخابرات الإيرانية, وبحيث عاد ثغر العراق على الخليج, يحثى الخطى من جديد, لمواصلة ماضي عهده, أيام  كان, يخطو سريعا, ليكون مركزا, للعالي من التعليم وساحة للأدب والثقافة والتبادل الحضاري والتجاري مع المجاور من الشعوب ....الخ ما جرى اغتياله بفعل قمع وحروب نظام العفالقة الهمج؟!

الجواب أكثر من معروف سلفا, وبحيث يعود السؤال من جديد: لعد ليش, قرر كامل النذالة الزاملي, الكشف عن أسم الدوني شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, رغم وجوده في البصرة, ورغم تعرضه خطيه بعد جبدي, يوميا للتهديد بالقتل بعد الاغتصاب, أقصد الاغتصاب طوعا, باعتبار أن جميع العفالقة, كما تعرفون, على استعداد دائم, لتسليم الدابر من الجسد بدون مقابل, مثل أبو تبارك وأن أنكروا ههههههههه؟! 

لا يبقى والحالة هذه سوى القول: طالما أن الوضع في البصرة, لا يزال على ذات الحال, ومنذ سقوط صدام, وطالما أن من رابع المستحيلات, في ظل الوضع السائد في البصرة اليوم, أن يوجد كائن من كان, بمقدوره أن يكتب, ولو فقط التالي من العبارة ( .........صور الخميني وخامنئي والسيستاني والحكيمان الأول والثاني والصدران الأول والثاني والوائلي والكاولي والشاذلي وآية الله حسقيل العاملي وحجة الإسلام والمسلمين سلطان القاتلي وآية الله العظمى ميشيل القنادري ... صور هؤلاء المعممين وغيرهم تشكل صفحة سوداء في وجه المدينة ...) دون أن, يتحول, هو واللي خلفوه, وبرمشة عين, إلى خبر كان, لا يمكن والحالة هذه سوى الخلوص إلى الحقيقة, حقيقة عدم وجود دوني يدعى : شمس الدين الموسوي, وأن من يكتب تحت عار هذا الاسم المستعار, واحد عفلقي نجس, يوجد بعيدا ومو شلون ما جان عن البصرة, حتى لا أقول بالتحديد في القاهرة, حيث يقيم الدوني داود الفرحان بصخامه هههههههههههه***    

و.........أتمنى, على من جميع من يشاطرني الرأي, حول خطورة الدور القذر, لهذا البصراوي المزعوم, وما هو من البصرة, كفيلكم الله وعباده, المساهمة بتعرية مؤخرة هذا الدوني, وبالشكل الذي يراه مناسبا, وبالتحديد أعني, من لا يزالون يعتقدون خطاء ,أن تمرير تفاهات العفالقة, تحت أسم شمس الدين ( مجهول الأب) الموسوي, على صفحات مستنقع كتابات, يجري بفعل, قناعة النصاب الزاملي بحرية التعبير هههههه, الأمر الذي يدركون قبل غيرهم مدى سخفه, بعد أن توقفوا عنده, بالنقد والصراخ, مرات ومرات, خصوصا بعد أن بات ذلك والله, ينطوي على ما هو أكثر من عار الفضيحة!!  

سمير سالم داود  14 أيلول 2005

alhkeka@hotmail.com

* بمقدور من لم يطالع وقائع الفلم الشهير ( النصاب) العودة إلى سيناريو هذا الفلم الكوميدي, في العنوان التالي : http://www.geocities.com/sanningen_99/alf1.html

** أخر أفلام الرسائل المفبركة وبشكل غبي, رسالة مزعومة من جهة غير معلومة, تدعو هذا العفلقي النجس, للتوقف عن شتم شيعة علي مقابل ألف دولار, والدوني طبعا يرفض قبول الرشوة على أساس, هو واحد, شريف ونظيف وعفيف كلش, ومو شلون ما جان, تماما مثل شيخ البعثلوطية أبو تبارك هههههههه    

*** لمعرفة المزيد عن الدوني داود الفرحان بصخامه, يمكن مطالعة ما جاء في تعليق الزميل فالح حسون الدراجي في العنوان التالي: http://www.irqparliament.com/Art09C/Faleh_Spt12.htm

هامش: العزيز الغالي حمد الحسني, طالعت سريعا للتو تعليقك لهذا اليوم, وسوف أعمل المستحيل من أجل أن أثبت, أن الدوني الحنقباز ينتحل أسمي اللي يخبل : سمير زورا وبهتانا هههههههه تمام كما أعتاد أن يفعل هذا الدوني, مع العشرات من الأسماء, التي يستخدمها , للتغطية على عار أسمه الحقيقي, والذي أعتقد, لايمكن أن يكون, إما زبالة أو مزروف هههههههه, المقترح الوارد في رسالتك الأخيرة بصدد ملاحقة البعثلوطية, جدير بالاهتمام حقا, وأعمل بالتعاون مع بعض الزملاء, على ترجمته عمليا, في القادم من الأيام, وسوف أكتب لك المزيد من التفاصيل.

هامش: للعزيز الذي كتب عن شبكة الدعارة الني كان يقودها الحنقباز, بالفعل آن الأوان للتوقف عند هذا الموضوع بعد أن قرر هذا ( القواد) نقل عمل الشبكة إلى النمسا هههههه, عندي بعض التفاصيل, من أيام فضح عمل الحنقباز مع المخابرات الصدامية, سوف أعود لمطالعة الباقي من الوثائق, ولكن بمقدورك إرسال المطلوب من الصور, مع الامتنان سلفا!