اخبار العراق:
رئيس أقليم كوردستان لاذاعة صوت أمريكا: لاتزال في بغداد جهات تؤمن بحكم شمولي مركزي في العراق | نيجيرفان بارزاني يبحث مع السفير الإيراني في العراق تعزيز العلاقات التجارية والإقتصادية بين الإقليم وجمهورية إيران الإسلامية | جامعة دهوك تضيف المؤتمر البيئي الثاني للجامعات العراقية | استقبل الدكتور رافع العيساوي اليوم مجموعة من شيوخ عشائر ووجهاء محافظة ديالى | الهاشمي يؤكد: قادرون على لملمة هموم العراق ووضعه على أعتاب مرحلة جديدة والإنطلاق به نحو مستقبل واعد | القبض على مطلوب في واسط صدر بحقه حكم بالإعدام | اعتقال 32 مشتبها به شمالي واسط | القبض على 11 مطلوبا وضبط أسلحة في البصرة | سقوط خسائر بانفجار شرقي بغداد | اصابة 4 مدنيين بسقوط قذيفة هاون غربي بغداد | مجلس النواب يؤجل جلسته الى يوم غد الثلاثاء | النجف الاشرف ... الملايين من الزائرين يحيون ذكرى استشهاد الإمام علي بن أبي طالب (ع) | النجف ... تجهيز معامل الطابوق بأكثر من 11 مليون لتر من النفط الأسود | أولوية الأمن والإستقرار | وزارة الموارد المائية مستمرة بتنفيذ مشروع ري كركوك في محافظة صلاح الدين | مجلس الوزراء يقيل 3 مدراء عامين في وزارة التجارة | المهجرين والمهاجرين تعوض دور العائدين المتضررة | السلطات الأميركية تسلم السفارة العراقية في واشنطن (1046) قطعة أثرية مهربة | المباشرة بحملة للتنظيف وإزالة التجاوزات وسط البصرة | دائرة صحة واسط تشكل فريقاً متكاملاً لمكافحة مرض الكوليرا | التعليم العالي تخطط لاعتماد الاستمارة الالكترونية في القبول المركزي | السلطات الأميركية تسلم السفارة العراقية في واشنطن (1046) قطعة أثرية مهربة | انشاء دار سكن للاطباء في البصرة بكلفة 976 مليون ديار | اكتشاف حالات تدرن جديدة ووضع خطط لمكافحته | اضواء جديدة على التوجهات الاساسية للقائمة العراقية الوطنية | اتحاد الصحافة الرياضي : انفجار نقابة الصحفيين هدفه اغتيال الكلمة الحرة | جمعية تحذر الاعلاميين من استهدافهم بعبوات لاصقة | الكتل السياسية تناقش مقترحا جديدا لـ دي مستورا | تحسن الوضع الصحي لنقيب الصحفيين | نقل قائدعمليات كربلاء بذات المنصب لعمليات ديالى | جرح أربعة مدنيين بانفجار غربي بغداد | عبد المهدي يبحث مع كروكر قانون الانتخابات | في خانقين برهان محمد فرج يتحدث عن الفلسفة التربوية الحديثة | أقام مأدبة إفطار في جامع الخلاني وأدى صلاة العشاء في جامع الفردوس ، الأستاذ الهاشمي يؤكد : قادرون على لملمة هموم العراق ووضعه على أعتاب مرحلة جديدة والإنطلاق به نحو مستقبل واعد | عمار الحكيم يبحث مع السفير التشيكي الأوضاع السياسية بالعراق | نائبا رئيس الجمهورية يدعوان لإجراء الانتخابات في موعدها | صحف بغدادية تشن هجوما على النواب | الجيش الامريكي يعلن مقتل احد جنوده في بغداد | وزارة النفط: مبالغ بيع صادرات النفط الخام للشهر الماضي بلغت خمسة مليارات ونصف مليار دولار | الدكتور الجعفري يستقبل وزير الداخليه جواد البولاني وعددا من ضباط الوزاره. | ناظم رمزي يستعيد العراق في صوَر | ضم عناصر الصحوة إلى القوات الحكومية أو سوق العمل يعزز النجاحات الأمنية | مؤامرة» بين باراك ونتانياهو: ضم «ليكود» أو انتخابات | البصرة: تصاعد وتيرة الاغتيالات المنظّمة | تدهور الوضع الصحي لنقيب الصحافيين ... استهداف صحيفة «حزب الله» العراقي | علاوي يتهم «التحالف الرباعي» بـ «الفشل في قيادة العراق» | ستة ملايين تلميذ يعودون إلى مقاعد الدّراسة في العراق | تحذير من عودة متدرّبين في إيران لتنفيذ عمليات في جنوب العراق | علاوي يلوح بالانسحاب من المجلس السياسي للأمن الوطني | بغداد: 79 مليار دولار ميزانية العراق للعام المقبل |
الصفحة الرئيسية | العراق | الشرق الأوسط | العالم | رياضة | فن وفنون | اقتصاد | علوم وتكنولوجيا | اكتبوا لنا RSS
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
المقالات | اضغط هنا للمزيد
أساطير أياد الزاملي .. رجل الموساد الغامض !!..

(صوت العراق) - 20-09-2008
ارسل هذا الموضوع لصديق

بقلم: مهدي قاسم

أساطير أياد الزاملي .. رجل الموساد الغامض !! ..ـــ مهدي قاسم

قرءنا أشياء كثيرة عن أساطير أياد الزاملي صاحب الموقع المثير ( كمجلة بلدية للفضائح السياسية ) " كتابات " للجدل و احتقان الأجواء و العلاقات والنفوس و القلوب بين كاتبات و كتّاب عراقيين من ذوي انتماءات مختلفة وخنادق متعادية ومتنوعة ومستنفرة وعلى أهبة استعداد لإطلاق مدافع الهاون عامي شامي !!..
و أخر ما عرفنا وقراءنا عن السيد الزاملي أنه قد تعرض إلى " انتهاك شنيع ؟ " في أحد معسكرات اللجوء في السعودية ، و أنه قد انتهى عميلا للموساد ومدافعا عن الدولة اليهودية حتى الموت من خلال جوقته و موقعه "كتابات " !!..
و كما قرءنا عنه أنه كان " شاذا " بحيث يلتهم النساء الجميلات بنظراته النهمة و الظامئة و الجوعانة ، ولا يترك منهن غير الجلد و العظام !!..
بالطبع كل واحد يرى و يتخيل صاحب موقع " كتابات " حسب " أبعاده " الخمسة أوالستة و التسعة؟!، ووفقا لحدة رؤياه ورؤاه هو !! ، وهو أمر لا يخصنا هنا بتاتا ، لا من قريب ولا من بعيد ..
إنما ما يهمنا هو " بعدنا " نحن ، حيث نرى و نتخيل أياد الزاملي على شكل " أوفو " أي على هيئة أحد سكنة الفضاء الخارجي : قصير القامة جدا بحجم طفل يبلغ ثلاث سنوات من العمر ، وحليق الرأس ومغطاة بتجاعيد وتكسرات حادة وعميقة ، و بعين واحدة فقط ، مع ناب كبير ــ كخرطوم الفيل ــ قد نبت فوق جبينه ، ولكن بعضلات هائلة و فتاكة ، بحيث عندما يتحرك تئن وتتصدع الأرض الصلبة تحت قدميه ذات القوة الجبارة و الرهيبة !! ..
يعني تماما كأي ساكن مجهول قد هبط من الفضاء الخارجي على يافوخ البعض ..
أما ملابسه التي يرتديها عندما يخوض معاركه الضارية ، فهي عبارة عن دروع ثقيلة من حديد و فولاذ صلب ، لا يمكن تحريكها إلا برافعة ضخمة ، كتلك التي ترفع عربات القطارات من على السفن الكبيرة والعملاقة !!..
فهذا هو أياد الزاملي هرقل العراق الجبار و العملاق و جيمس بوند العراق ، وعميل الموساد ، وفقا لأخر الأساطير المنسوجة حول شخصه الغامض جدا !!..
فتصوروا هذه القوة الخارقة و الخطورة المارقة والكامنة لهذا الرجل الخطير ، كقنبلة نووية على وشك الانفجار فور وصول أيعاز مفاجئ من الموساد ، أو من شارون فور يقظته من موته الإكلينيكي !!..
بالطبع نحن هنا لا نحتاج إلى فطنة كثيرة أو مخيلة خصبة وثرية، لندرك بأن تنقلات صاحب " كتابات " لا تتم إلا عبر مركبة فضائية بحجم الدبوس ، ذات السرعة الضوئية أسرع من رمش العين ، ولكنها ــ أي المركبة الفضائية ــ قابلة للاتساع والانكماش ، حسب الطلبات و الرغبات ، بالرغم من كونها بحجم الدبوس للتمويه !!..
و من ال" هناك " المتحرك دوما و المتنقل أبدا ، بالضبط ، يتم توجيه و إدارة و تحرير " كتابات ، بقصد إثارة أعمال الشغب والاضطرابات والحشود المتظاهرة والمتمردة في البلدان العربية و الإسلامية !!..
إلى جانب ترتيب انقلابات لقلب أنظمة وسلطات لدول المواجهة و الصمود والتصدي للشيطان الأكبر و الأصغر ، و إقامة أنظمة حكم أخرى محلها حسب أهواء الموساد والمسيحيين الجدد في البيت الأبيض !!..
بل و يقال أن مختبرات الموساد قد اكتشفت مادة زئبقية جديدة خصيصا لصاحب " كتابات " الأسطوري أياد الزاملي بحيث يستطيع أن يتحول بثانية إلى كائن خرافي ولكن غير مرئي ليكون بإمكانه التنقل عبر الحدود و الأجواء العالمية ، دون ملاحظة وجوده الخطير والمرعب ، لينشر ــ حيث يتواجد ويرحل و ينتقل ـــ أمراض الموت و الكوليرا و الإيدز ، والفقر و القحط و الجفاف لسبع سنين طويلات و بطيئات ومظلمات !!..
و هكذا تضاءلت التصورات السابقة والتي كانت سائدة حتى الآن ، وذلك وفقا لتصورنا وقناعاتنا القائمة على :
إن صاحب " كتابات " خاضع بشكل من الأشكال لسطوة البعثيين ، و خاصة كتّاب " التفخيخ و الذبح و المقاومة الشريفة " و الداعرة على حد سواء ، وهو الأمر الذي جعل العديد من الكتّاب إما عدم الكتابة في " كتابات " أو ترك الكتابة فيها نهائيا ، إما أن نتفاجئ بإن السيد الزاملي كان وما زال عميلا للموساد فالمصيبة أعظم و أدهى و أفظع من كل ذلك !!.
و خاصة إننا كنا أحد كتّاب " كتابات " في فترة من فترات غابرة ، و ربما نحن أيضا كنا نعمل لصالح الموساد دون إن نعلم ذلك ؟!ّ..
من يدري ؟ ..
و الله أعلم !!.
و مما يعزز عمالة السيد الزاملي للموساد ، هو ما جاء في رواية لعميد اليهود العراقيين الكهانة مردخاي عزرا إسحاق النائحي الموصلي ، حيث قال لجاره الذي رواه لشقيقه الذي قال أنه سمع من جدته من طرف أمه التي قالت إن أمها كانت صديقة لجارتهم زوجة إسحاق النائحي الموصلي الذي قال و روى : إنه قد قرأ في كتاب " دقة النظائر بين أقبية المآذن وروعة الفطائر خلف ستار الحرائر " ما معناه :
إن جد مردخاي عزرا إسحاق الماسوني الثالث ، وهو تاجر الأقمشة الإنكليزية في بغداد ، كان على صلة وثيقة ووطيدة مع الجد الثالث للسيد إياد الزاملي ، و ذلك قبل تأسيس الدولة العراقية في العشرينات من القرن الماضي ، و الذي كان ــ أي الجد الثالث للزاملي ــ يُعد من أهم و أشهر و أخطر قادة المواكب الحسينية في كربلاء آنذاك ، بل و أفضل ضاربي السيوف البتارة ومشققي الجباه الجبارة !!..
و الآن وبما قد وصلنا إلى الخيوط و الآثار التاريخية التي قادتنا إلى كشف واكتشاف وانكشاف " حقيقة " عمالة صاحب" كتابات " للموساد الصهيوني ، فلا يبقى غير عتابنا البسيط عليه إلا وهو ليبدي شيئا من الإنصاف للعاملين له دعاية و شهرة :
ــ أن لا يكون ناكر جميل إلى هذا الحد ، لهؤلاء الذين يعملون له ولموقعه " بروغاندا " مجانية يومية ، بل ليلا ونهارا ، عبر مقالات شبه يومية تنشر في مواقع عديدة ومعروفة التي يزورها آلاف من القراء المتصفحين الذين بعد قراءة هذه المقالات الهجومية على الزاملي و على " كتابات " ، ينتقلون فورا ــ بدافع فضولي ــ إلى تصفح موقع " كتابات " لمعرفة الأسباب الكامنة وراء تلك المقالات الصاروخية الهجومية المضادة لفانتوم كتابات ..
ليزداد الموقع وصاحبه شهرة وقراؤه كثرة و عددا ، يوما بعد يوم ، فأليس الأمر يتطلب إذن ولو كلمة شكر واحدة ، تثمينا لجهود هؤلاء المهاجمين ؟! ..
•و بالمناسبة لقد لحظنا أن ما يكتب في " كتابات " من نقد أو انتقاد ضد الحكومة أو الوزارات أو السفارات وغيرها من دوائر و مؤسسات الحكومة ، فسرعان ما يأتي الرد الرسمي نفيا أو توضيحا ..
•و كذلك الأمر ذاته على صعيد مطالبة المسئولين بمعالجة هذا الكاتب أو ذاك الشاعر فتأتي الاستجابة سريعا ــ وهو أمر نفرح له بالطبع ـــ بينما في مواقع أخرى كصوت العراق مثلا ــ لا تقابل تلك الكتابات و المطالبات والاستغاثات من قبل المسئولين أو المعنيين بالأمر ، إلا بالإهمال و عدم الاكتراث واللامبالاة على أساس القناعة السائدة عند هؤلاء المسئولين ومفادها :
إن هذه الأصوات النابحة هي في أغلبها أصوات محسوبة علينا نحن أهل الحكم و الحكومة ، فلتنبح إذن ما يشاء لها النباح و العواء حتى التعب و الإنهاك !!..
و هنا بالضبط نلتقي ــ بالطبع سيكولوجيا ــ مع " الضحايا " المفترضين أو المزعومين وشعورهم بالدونية و الضآلة والتفاهة أمام جلاديهم السابقين !..
mahdi_kasim@yahoo.com






نسخة سهلة الطبع

Advertise on Sotaliraq.com? Click here for more information!
Copyright © 2000-2008 Sotaliraq.com - All rights reserved / جميـــع حقـوق الطبع والنشر محفوظة لصوت العراق
Home | News & Reports | Articles | Links Directory | Contact Us



Google