الزرقاوي يهدد مادونا المرادي !!

 

قدر تعلق الأمر, بحثالات البعثلوطيه, داعيكم كما تعرفون, أيده والنعال, أقصد نعال الكلمات هههههه, ولكن في بعض الأحيان, ودون أن أدري لماذا, العبد لله يصير وعلى غفلة ( وديع) مو شلون ما جان, بحيث  (ينكسر خاطره) وما كو داعي للضحك, حتى حشه كدركم على مادونا المرادي هههههههه

صدقا الشعور بالشفقة, ذلك ما تخلف في نفسي, ساعة وقوفي على المعلومة الخاصة, بتعرض المسكينة (البربوك مادونا) من جديد وبنص السوك للضرب والبصاق, وغير ذلك مما لا يجوز ذكره, حرصا على مشاعر أطفال الانترنيت, ممن بلغوا من العمر عتيا, ومازالوا خطيه, لا يعرفون  أصول المشي بثبات, وتراهم بعد جبدي ( رجل هنا ورجل هناك) كما لو كانوا يمضون, ودون دراية تالي العمر, على خطى صاحبهم الحنقباز ههههههههههه

و....تعمق إحساسي بالشفقة على هذه ( الجربوعة) بعد أن بات عدد ولد الحلال ممن ( يتناوشونها) ضربا بنعال الكلمات, يزداد يوما بعد أخر, وبحيث صار من الصعب, ترتيب وضع الطابور, على صعيد أسبقية النشر, في المواقع العراقية المعادية للبعثلوطية, و........قد لا تصدقون أن أحد الزملاء, وبعد أن تأخر نشر ما كتب عن مادونا الزرقاوي, عمد إلى طبع النص, وتوزيعه على الرايح والجاي في سوق مالمو الشعبي, والذي كان مسرحا, لواقعة تعرض مادونا للضرب والبصاق ......الخ ما توقف عنده الزميل حمد الحسني بالشرح والتفصيل, قبل أن يعود وجزاه الله كل خير, لتحليل شخصية الناطقة الرسمية بلسان مكاومة أبو تبارك, وتبيان أسباب ( ولعها ومو شلون ما جان) بنيل المقسوم يوميا,من الضرب  والإهانات, وارتباط هذا (الولع) فكريا بنهج سيد تحالف باقر إبراهيم المو ( سوي)  الانبطاحي....الخ ما ورد في سياق هذا التحليل العلمي المخصوص, لشخصية لمادونا المرادي, وأن كان الزميل العزيز, وقع في الغلط دون أن يدري, وتعامل مع هذه الخرنكعية كما لو كانت ( زلمة هههههه) وهي على صعيد الجنس, لا تنتمي وكفيلكم الله وعباده سوى لصنف: النص النص , وأن كان هناك من يعتقد, أن ( نصها الوراني ) هو الغالب, وبالتالي مادونا لمن يريد تصنيفها جاحدا, على خانة ( البشر) , هي أقرب خلق الله شكلا ومضمونا وسريريا, لشيخ المجاهرين بالقتل أبو تبارك, هذا الذي والله (خزى) البعثلوطية ليوم الدين هههههه أقصد خزاهم فدنوب ومو شلون ما جان هههههه

و.....نعوف أبو تبارك الذي تمنى بالمناسبة, أن ينال لما تبقى من العمر, ما كان ينال, من المقسوم في الجامع, عقابا على ما أرتكب من الجرم ...... هههههههه ونعود لسالفة هذا الشعور الغريب بالشفقة من قبل داعيكم ( الوديع) على البربوك مادونا, خاصة بعد أن تحول هذا الشعور لاحقا, إلى مرحلة ( الخطيه) وبالذات بعد مطالعة نص سعارها الأخير, وسقوطها دون أن تدري, بالمحظور من المقارنة, وبحيث عمدت وبمنتهى الغباء, إلى مقارنة نشاطها ( السريري) في مكاومة الاحتلال, مع نشاط ( فارس أحلامها) السفاح الزرقاوي, هذه الخطيئة, التي خلفت ردود فعل غاضبة, ومو شلون ما جان, في صفوف المجاهرين بالقتل, وبشكل دفع الزرقاوي ( هذا الذي لا يرتوي من دماء العراقيين) إلى إرسال فاكس عاجل تضمن فقط لا غير : آني أرويجك يا مادونا المرادي !*

وبدوره وكما كان متوقعا تماما, تعامل ضاري الدناءة مع هذه الخطيئة, خطيئة المقارنة ما بين سرير مادونا وسيف الزرقاوي للذبح, بغضب شديد,وبحيث قرر وقف المباحثات, مع من يتوسلون مشاركته بكتابة الدستور الديمخراطي, وأسرع للتأكيد عبر قناة الشيخة موزه, على أن  ( ....مقارنة النفس, لمن كانت في موقع العاهرة مثل مادونا المرادي, بشيخ المجاهدين في بلاد الرافدين مولانا الزرقاوي, تعد من أكبر الكبائر, وجريمة لا تغتفر وحرام شرعا, بالاستناد إلى علوم شيخ العلماء أبن نميمه وسيدنا القرضاوي) هذا قبل أن يهدد بعدم مواصلة النقاش حول الدستور قائلا وبالحرف الواحد : ( ..إذا جان هيجي من أولها لعد تالي اشلون ) هههههههه**

المسكين باقر إبراهيم الموووووو (سوي) وهو كما تعرفون ( الابو الروحي لمادونا فكريا هههه) أسرع, لا والله هرول, للتنصل هو الأخر, من هذه المقارنة, ما بين سرير مادونا وسيف الزرقاوي للذبح, معتبرا أن هذه المقارنة ( سخيفة فدنوب), وذلك أمام جمع من العراقيين, في مدينة مالمو السويدية, قبل أن ( يسطرهم) من جديد,بتكرار ( خريطه) المعروف عن الدودة, عفوا أقصد عن أهمية الحرص على دوام التحالف الوثيق بين كادر الدعارة وجحفولات البعثلوطية, لان التحالف, والتحالف دائما وأبدا, هو الدواء المناسب, والعلاج الشافي, لكل المشاكل والمصاعب في الحياة, بما في ذلك وبشكل خاص, مشاكل ومتاعب البواسير هههههه ! 

و.....قبل أن تهدأ العاصفة, أو ربما من أجل تحويل الانتباه, عن حماقة مقارنة عملها في السرير بعمل سيدها الزرقاوي في ذبح العراقيين, عمدت مادونا المرادي إلى مهاجمة من نعل أحذيتهم, أنظف من كل حثالات البعثلوطية, وفي المقدمة منهم سيدهم القابع في الجحر, والذي منحه القرضاوي مؤخرا حق المشاركة شرعا, في أفلام الجنس الإباحي, سواء من خلال أداء عروض التعري ( الستربتيز)  بزعم غسل الملابس هههههه أو ممارسة العادة السرية, بزعم تجنب متاعب ( البروستات) و....كل ذلك  أمام الكاميرات ,,,,وبس الله يدري شنو اللي يصير خلف الكاميرات ههههههههه

و.......ترى لماذا التعريض وفجأة, وبكل هذا القدر من الحقد, بالفريق أحمد الكاظم, والرجل لا يريد غير أن يكون مع وبين جميع من كانوا في موقع الضحية, بعد أن أختار وبوعي وإيمان, أن يكون مشروع شهيد, في معركة الكفاح ضد الإرهاب, دفاعا عن حق العراقي المظلوم, بالعيش باطمئنان بعيدا عن خطر الموت, الذي كان يترصده طوال عقود رعب حكم العفالقة الأنجاس, وبات اليوم يطارده في الشوارع, بفعل الأنذال من حثالات البعثلوطية ومرتزقتهم من المجاهرين بالقتل؟!     

هل ترى أن الاستعداد للتضحية بالروح واستنكاف رغد العيش, من أجل العودة إلى ساحة المعركة ضد الإرهابيين, للمشاركة في شرف حماية حق العراقي بالحياة, كما يريد ويتمنى هذا الرجل وبإلحاح, بات جريمة لا تغتفر, في عرف هذه العاهرة  مادونا وجميع من يشاطرها الموقف من الأنذال؟! أو ترى بات المطلوب من العراقي, الانتقال إلى مستنقع البعثلوطية, وتقديم العون لوساخة الأرض من الإرهابيين, والمشاركة بعار الدفاع عن ( زمان البعث) من أجل تقديم البرهان على رفض الاحتلال ؟!

و........الطريف في الأمر, وذلك يمكن أن يكون السبب في هذا الشعور الغريب بالرثاء والشفقة, على البربوك مادونا, أن هذه الخرنكعية, وفي سياق نوبة سعارها الأخير, كشفت النقاب وبمنتهى الغباء, عن تحول داعيكم وهو الحمل الوديع وصاحب القلب الرقيق هههههه, إلى كابوس حقيقي, بات ينغص أحلامها ( بس أحلامها هههههه)  وبحيث لا تجد المسكينة,حرجا من الاعتراف علنا وجهارا, بقيامها بإرسال ما يزيد على الألف رسالة للعبد لله, لا تضم وكفيلكم الله سوى الشتائم من السطور, مع اتهام داعيكم, كما لو كان, ما عندي شغل وعمل, بالوقوف وراء جميع, ما ينشر ضدها من حلو الكلام, بالأسماء المستعارة, وفي كل مرة تتوهم هذه المسعورة, أن واحد من أفراد عائلة العبد لله, لابد وأن يكون هو الكاتب أو الكاتبة, كما لو أن هذه البربوك لا تدري ولا تعلم حقا, مستوى الكراهية والحقد الذي يعتمل في نفوس جميع من يطالعون شتائمها وتحريضها على الإرهاب والقتل في العراق!

الأطرف من كل ذلك, اتهام البربوك لداعيكم الوديع, بتحمل المسؤولية عن ما تعتقده ( مؤامرات وما أدري شنو) بما في ذلك الكتابة للشرطة وما أدري وين بعد, وهو الذي يستنكف, كفيلكم الله وعباده, حتى عن مقاضاتها, سواء لتهديده هاتفيا أو عبر البريد الآلي بالويل والثبور وعظائم الأمور هههههههه 

السؤال : لماذا دخلت مادونا المرادي أخيرا مرحلة السعار وعلى هذا النحو اللي يبجي الصخر هههههه؟! وهل أن الأمر يتعلق فقط, بتعرض الإرهابيين إلى المزيد من الضربات الموجعة خلال الآونة الأخيرة؟! أو أن السبب يعود للغيض إلى حد الانفجار, من تراجع المزيد والمزيد من فرسان دعم الإرهاب, عن المضي في سبيلهم الإجرامي, وتوسل المشاركة في العملية السياسية, للحصول قبل غيرهم عن المتاح من الحصص والمواقع في دولة عراق ما بعد صدام؟!     

كل ما تقدم , قد يعكس جانب من الحقيقة, حقيقة تصاعد سعار مادونا المرادي, أو في الواقع سعار الكثير من حثالات البعثلوطية في الخارج هذه الأيام, ولكن ذلك ما يحتاج صدقا, إلى وقفة بالعمق,ليس فقط على مستوى التعليق وإنما المطلوب من العمل و.......في الطريق يا بربوك, مو فقط المزيد من التعليق, وإنما المزيد من الملموس من العمل, مهما عمل البعض من حلوين الجهامة على رد الاعتبار لمادونا والخرنكعية وسواهم من حثالات البعثلوطية, ومهما تصاعد في غرف الحوار الظلمة على شبكة الانترنيت, نعيق الغربان ضد العبد لله وأسلوب العبد لله الحاد والمو مؤدب .........الخ ما بات لا يواصل ترديده والله, سوى من كانوا في موقع الدون من الناس و.....أن أنكروا هههههههههه*** 

سمير سالم داود  12 حزيران 2005

alhkeka@hotmail.com

* هذا بالاستناد إلى المصادر العليمة لنصر المجاري في عيلاف, الذي أكد أيضا أن الزرقاوي فقد وصلة جبيرة من مؤخرته, بعد أن تعرض مؤخرا لصاروخ عمياوي, يعني تمام مثل ما حدث للحنقباز في كوردستان, خلال أداء خدمته العسكرية في الجيش, وبشكل دفعه للهروب, من أجل يتفرغ تماما للعمل في السرداب هههههههه

** صدقا لم أفهم شنو رباط السالفة بين مقارنة مادونا لنضالها السريري مع كفاح الزرقاوي في الجامع مع سالفة تهديد ضاري الدناءة بعدم المشاركة في كتابة المستور ...أقصد الدستور؟! ههههههههه            

*** صدقا لم أكن أتوقع أن الإشارة التي وردت في هامش تعليقي يوم أمس عن : طالع غدا الزرقاوي يهدد مادونا المرادي,  يمكن أن تقود البعض لسؤال العبد لله هاتفيا أو عبر الماسنجر, عن مصدر هذه المعلومة وما أدري شنو هههههه, كما لو أن الأمر, لا يتعلق بمجرد السخرية من البربوك مادونا, وثم ...ثم هل هناك من يعتقد حقا, أن الدوني الزرقاوي يمكن أن يزعل على مادونا العوبه, وهي التي تناصر بشاعاته يوميا, بالجهاد تالي الليل في السرير, أو أن هذه السفاح, عنده حيل بعد, للتهديد والوعيد وهو ( ملتهي يداوي) جروح ( ......) ما يسد فراغ ما بين القوسين, ومن لا يفهم المقصود, هذا الذي يبدأ بالطاء وينتهي بالزاء وما بينهما ينتصب الياء, أو بتعبير أخر, هذا الذي جعله أبو تبارك, مزارا مفتوحا صبح وليل, لجميع المجاهرين بالقتل, من العربان والشيشان وسواهم من وساخات الأرض!  

هامش : من بين أطرف ما وصلني من التعقيب, على ما ورد في ختام تعليقي الأخير, عن حثالات البعثلوطية ممن نزعوا الزيتوني ليرتدي بعضهم ( لحية) والأخر نفنوف ( لوبرالي) وسواهم قميص  (يسعاري) تعقيب من واحد, الظاهر شقندحي مو شلون ما جان, يتساءل في سياقه: لماذا تراك أغفلت ذكر من نزعوا الزيتوني ومازالوا ( حيارى) لا يعرفون ما يرتدون من ( الغطاء) لستر عار الظاهر من قلاقيلهم؟! ولا جواب سوى: والله عندك حق, وملاحظة فعلا تستحق المناقشة, ولو الحديث أساسا عن ( قلاقيل) البعثلوطية, ممنوع شرعا في عرف من لا يعجبهم ( أو بالأحرى يغيضهم) أسلوب العبد لله في الكتابة .....الحاد والمو مؤدب ....الخ ما يردده, من يفتقرون والله للحد الأدنى من الأدب  ههههههههه وطالعوا الفقرة التالية, المنشورة وكفيلكم الله, في موقع كادر الدعارة اليوم, لكي تعرفون سر هذا التطابق, في موقف حثالات البعثلوطية و حلوين الجهامة من أسلوب العبد لله وسواه من ولد الحلال ممن يطاردون ودون هوادة, مرتزقة صدام ومواقعهم بنعال الكلمات ! : ( أن أسلوب التهجم عل الكادر تارة وعلى كتابات تارة أخرى وغيرها من المواقع بهدف ألنيل ألعبثي من هيئات تحريرها وكتابها أحيانا يُعد خطأ وخطيئة,خاصة حين يفتقر ما يُكتب إلى ألمضمون ولا يستند على الحجج مما يحولها ألى نفايات دخيلة على ألسياسة وألأدب..) .......تطابق غريب في المواقف مو ؟!هههههههههه

القادم من التعليقات :

* ماذا يحدث في طرابلس وماذا يجري في النمسا ؟!

* عن الحجاب و...سفاهة مثقوفي الدون تالي العمر !!