من يحمي البعثلوطية ومواقعهم على شبكة الانترنيت؟!

 

من يحرضون على اغتيال الفرح العراقي, يعيشون من حولنا, نشاهد وجوههم الكريهة, ونشم روائحهم العفنة, ثم لا نفعل ما هو اكثر من الانتظار...انتظار... قتل المزيد من الضحايا لكي نواصل لعنة اللطم والعويل ونمني النفس أن تكون : خاتمة الأحزان! ونحن ندري, والكل يدري, سوف لن تكون خاتمة الأحزان, ومازال الزمن العراقي, بانتظار مواسم جديدة للحزن, وأمامنا ما يكفي من الأيام, لمواصلة اللطم والعويل......وكتابة المراثي وبيانات الاحتجاج وذرف الدموع ....الخ....الخ

هكذا كتب العبد لله في شباط من العام الماضي, جوابا على السؤال : لماذا يتواصل الإرهاب في العراق؟!

و.......عن هذا السؤال بالذات توقفت, مرارا وتكرارا, للرد وبالتفصيل, عن المعروف من الجواب سلفا, والذي يمكن ومن جديد إيجازه بالصراخ وبالعراقي الفصيح: أن من الغباء, منتهى الغباء, توقع وانتظار نهاية الإرهاب في العراق, وعودة الأمن والاستقرار إلى العراق, قبل النجاح في تحقيق الفصل بين المواقع, وتجاوز مصيبة خلطة ( الحابل مع النابل) التي تسود عراق ما بعد صدام , وبحيث بات من الصعب, معرفة وتحديد وتشخيص: من مع من ؟! ومن ضد من ؟! هذه القاعدة الذهبية, التي كانت على الدوام, تعد بمثابة الشرط الأساس, لضمان النصر في الحرب, حتى على مستوى الحرب, بين العشائر في الزمن الغابر!

هل ترى هناك من يجهل اليوم, وبعد تزايد فضائح الكشف, عن أعوان الإرهابيين, في العديد من مراكز ومكاتب اتخاذ القرارات, داخل المحمية الأمريكية الخضراء, أن حزب وفاق البعث الأمريكي, عمل كل ما هو مطلوب, وبحماس ما بعده حماس,من أجل خلط المواقع, وبحيث بات بين معظم من يقودون, أو يفترض, أن يقودون الحرب ضد الإرهابيين, كانوا ولغاية سقوط صدام, أداة نظام البعثلوطية لقمع وقتل العراقيين!

هل ترى هناك من يجهل اليوم, أن حزب وفاق البعث الأمريكي, عمل وبمعرفة جميع القوى والأطراف المشاركة بالعملية السياسية, على إعادة  الكثير من الكوادر القيادية, من مجرمي أجهزة المخابرات والأمن والشرطة والجيش, وسائر أجهزة القمع الأخرى, مع الألوف من ضباط  وعناصر هذه الأجهزة العسكرية والمدنية...الخ إلى مواقعهم الوظيفية, تحت زعم ( أنهم صاروا شكل تاني) بدليل حماسهم للعمل في خدمة وفاق بعثهم الأمريكي, وسواه من حزب ولاة الأمر الجدد, أو  حتى العمل مباشرة في خدمة قوات الاحتلال  ...الخ ما بات معروفا ومكشوفا ومو شلون ما جان!

هل ما تقدم يعني استمرار بشاعات الإرهابيين في العراق إلى ما لانهاية؟! 

قطعا وحتما لا ! وشخصيا لا يساورني, أدنى شك, أن جميع المطايا من المجاهرين بالقتل من العربان, سوف يجري القضاء عليهم, الواحد بعد الأخر أو جماعيا, وبمشاركة فعالة بالذات, ممن عملوا, وتحت سمع وبصر قوات الاحتلال, على تأمين دخولهم إلى العراق, وتقديم كل ما يحتاجونه من المستلزمات المطلوبة, لتنفيذ جرائمهم الدموية, تحت شعار مكاومة الاحتلال, وبما يضمن في الواقع, فرض عودتهم بالقوة, تدريجيا إلى مواقع القرار من جديد, بعد التأكيد بالملموس وعبر عمليات القتل والخطف والاغتصاب والتدمير, وكل ما يمكن أن يخطر في الذهن من البشاعات : أن ليس هناك في العراق, في الماضي والحاضر والمستقبل, من يمكن أن ينفذ, ما تريده الولايات المتحدة الأمريكية في العراق والشرق الأوسط:  سوى حثالات صدام وماما أمريكا من حزب البعثلوطية!

قد يعتقد البعض, من جماعة التحليل والتنظير, أن ما تقدم من السطور, ينطوي على تبسيط ساذج لواقع الحال في الصراع الضاري ضد الإرهابيين, لان هناك وفقا لهولاء العبقورات ( قضايا وأمور) أخرى, تحتاج إلى ( دراستها بعمق ) من أجل أن ( نشوف الصورة من فوك وجوه) لكي نتمكن من تحديد المناسب, من الوسائل لمواجهة مصيبة الإرهاب هههههههه   

هل حقا الصورة غير واضحة, أو أن من الصعب تشخيص وتحديد الأسلوب المناسب, والحاسم  لمواجهة الإرهاب والإرهابيين في العراق؟! 

ومع ذلك دعونا ( نأخذ) هولاء العبقورات على ( كد عقولهم) وبالتالي نقول أن الوضع على الأرض وبفعل التعقيدات والمصاعب وغياب الأمن ...الخ ما نجم عن سقوط صدام بالترافق مع وقوع العراق تحت سطوة الاحتلال, يجعل من الصعب فك الاشتباك بين المواقع, التي باتت متداخلة ومو شلون ما جان, نتيجة التباين الحاد ( وعدم الثبات) في مواقف القوى السياسية, حول كيفية التعامل مع زبالة صدام في الجيش والشرطة وسائر أجهزة القمع الأخرى ..ولكن؟!

ترى لماذا ومن يتحمل المسؤولية, عن دوام استمرار خلطة ( الحابل بالنابل) التي تسود وعلى نحو صارخ الوضع في العراق؟!

هل هناك من يجهل حقا, أن عملية إعادة الألوف من مجرمي أجهزة المخابرات والأمن والشرطة والجيش إلى مواقعهم معززين مكرمين,باتت بمثابة ( أمر واقع) بقوة سلطات الاحتلال, وبالشكل الذي تجسد وبوضوح ما بعده وضوح , يوم عمد وزير دفاع ماما أمريكا شخصيا, إلى تحمل عناء السفر إلى العراق, للتهديد علنا وجهارا, باستخدام البسطال عفوا أقصد الفيتو ( ولو ماكو فرق!) للتصدي لكل من يفكر ( مجرد أن يفكر) بتنظيف وزارة الدفاع والداخلية والمخابرات ...من جماعة ربعهم من زبالة صدام, لان ذلك (يخربط ) الطبخة الأمريكية, لترتيب الوضع في العراق, بالشكل الذي يخدم مشروع المجمع الصناعي العسكري الإستراتيجي في الشرق الأوسط !    

و....... كل ما تقدم, صدقوني صورة بدون رتوش, لما يسود أرض الواقع اليوم, ومن يعتقد خلاف ذلك, أدعوه أن يتغطى زين, من أجل أن ينام مثل الطلي, مع احترامي الشديد للطليان في إيطاليا الحب والحلم! و...... ...السؤال: إذا كان من الصعب, مواجهة هذا التصاعد في العمليات الإرهابية, نتيجة تعثر المحاولات الهادفة, إلى تجاوز مصيبة عدم الفرز بين المواقع المتداخلة على أرض العراق, وبالتالي عدم توفر الإمكانية لمعرفة وتحديد وتشخيص: من مع من ؟! ومن ضد من ؟! ترى ماذا يحول دون تحقيق هذا الهدف حتى على صعيد الوسط الثقافي خارج العراق, وبشكل خاص على صعيد المواقع العراقية على شبكة الانترنيت؟! 

و....بالعراقي الفصيح: إذا كان وفاق البعثلوطية الأمريكي, وهيئة قاطعي الأعناق البعثلوطية, وقوات الاحتلال البعثلوطية الأمريكية, ومكاومة البعثلوطية ....الخ من يرفضون فك الاشتباك بين المواقع, ويعملون في الواقع, على خلط الحابل بالنابل, من أجل تسهيل مهمة المجاهرين بالقتل في التعاطي مع مؤخرة أبو تبارك في الجامع, ترى ماذا يحول دون عمل المثقفين العراقيين, وبالتحديد من يزعمون معاداة البعثلوطية ومو شلون ما جان, على إنجاز مهمة  الفرز بين المواقع المعادية للعفالقة, والمواقع الصدامية؟!

ماذا يحول دون العمل على تحديد وتشخيص, من يستخدمون شبكة الانترنيت من أجل فضح وتعرية الإرهاب والإرهابيين, وبين من يحرضون ويمجدون جرائم وبشاعات الإرهابيين, وصولا إلى حد إرشاد حثالات صدام على صنع المتفجرات لقتل المزيد والمزيد من العراقيين؟!  

إذا كان المثقف العراقي في المنفى, لا يملك المقدرة على ممارسة دور شرطي الحدود, لمنع تسلل المطايا من المجاهرين بالقتل من دول الجوار, وإذا كان المثقف العراقي لا يملك من السلطة, ما يمكنه من إرغام قوات الاحتلال, على القيام بواجبها في ضمان حياة المدنيين وفقا للمواثيق والقوانين الدولية, ترى هل أن المثقف العراقي في المنفى, لا يملك من الإمكانية والمقدرة, على القيام حتى بالحد الأدنى من الواجب, وبحيث يساهم بدون تردد أو خوف , في فضح مواقع ومرتزقة نظام البعثلوطية, ممن يوصلون علنا وجهارا التحريض على عمليات القتل والتخريب في العراق؟!

لماذا إذن وبعد مرور أكثر من عامين ,على سقوط فارس البعثلوطية, هناك عدد محدود للغاية, بالمقارنة مع العدد الكبير ممن يمارسون فعل الكتابة, يكرسون الكثير والكثير من الجهد, من أجل تحقيق هذا الهدف, هدف تنظيف ساحة الانترنيت من زبالة صدام ومحاصرة مواقعهم بالعار؟! 

من جديد ويمكن للمرة المليون أعيد السؤال: هل ترى هناك من يجهل أسماء من يحرضون على الإرهاب في العراق أو لا يعرف مواقعهم على شبكة الانترنيت؟!

لماذا إذن, يتواصل العويل والصراخ, بعد كل مجزرة للإرهابيين, دون إقران الكلمات بالملموس من العمل وبشكل يجسد فعلا وحقا غضب المثقف العراقي ضد مواقع من يحرضون على الإرهاب  من وجرابيع وحثالات البعثلوطية ؟!

ولماذا البعض في الوسط الثقافي, وبالتحديد ممن يحرصون على التأكيد, مع الحلفان على معاداتهم, ومو شلون ما جان للعفلقية, أو على تعبيرهم الأثير : البعثفشي أو شيء من هذا القبيل, تراهم صاموت لاموت, حين يتعلق الأمر بمواجهة مواقع وحثالات العفالقة ومن يحرضون على الإرهاب!

و.........أن كتبوا, بعد أن يظل غضب الله داعيكم, يوخزهم بالمقسوم من حلو الكلام هههههه تراهم يهربون إلى العام من الكلام, الذي لا يودي ولا يجيب, كما لو كانوا يحاربون الأشباح, وليس بالتحديد من باتوا رموزا للعهر والسقوط السياسي والأخلاقي, ممن يحرضون على قتل المزيد والمزيد من العراقيين بزعم مكاومة الاحتلال, والاسوء من ذلك, تراهم يتواصلون بالود  مع العديد من هولاء الحثالات من خلف الكواليس, ربما للاتفاق على سبل ضمان رد الاعتبار للدون من حثالات وجرابيع صدام, بعد كل سجلهم الحافل بالعار, كما هو الحال خلال الأسابيع الأخيرة   مع الجاري من المحاولات الطايح حظها, لرد الاعتبار وتلميع صورة حتى من هم حشه كدركم من شاكلة مادونا المرادي وملكة جمال البطيخ وقاسم هجع والنصاب الزاملي و أخيرا حتى واحد عميل مخابرات صدامي مثل الحنقباز!*

ومن أجل تحقيق المطلوب, وضمان عدم محاصرة البعثلوطية ومواقعهم على شبكة الانترنيت, يمارس هذا الرهط من أصحاب المزدوج من المواقف, مهمتهم القذرة, من خلال اعتماد وقائع الفلم أو بالأحرى التالي من الوصايا : أنعل أبو وأم الإرهابيين والبعفشلقي ....الخ...الخ  بترديد المألوف والشائع من الكلمات, ولكن إياك ثم إياك أن تكتب بوضوح الشمس أو تقتحم ميدان الشرح والتفصيل!

لا تتردد في منافسة, من هم على شاكلتك من تجار الكلمة والحرف, في تنظيم حملات جمع التواقيع ...وأصدر البيانات التي تدين الإرهابيين والبعفشلقي ....الخ...الخ ولكن إياك ثم إياك أن تذكر مواقع التحريض على الإرهاب بالسوء ...وإياك ثم إياك أن تذكر بالاسم من يحرضون على الإرهاب, لان جناب حضرتك أرفع من الدخول في المهاترات ....ولان حضرة جنابك لا يجيد ولا يعرف على الدوام سوى مهنة الصراع ضد الأشباح, ذلك يجعلك بعيدا عن الشتائم والتهديد ...ويحميك من مخاطر الكشف عن عار المضموم من ماضيك, وكل ما يمكن, أن يحول دون تسويق سعادتك أنترنيتيا, تمهيدا للحصول على ما تبقى من فتات المناصب, أو تعزيز فرص نجاحك في منافسة التافه من مشعان في القادم  من الانتخابات!  

و.......صدقا في ظل متاعبي الصحية راهنا, صرت أتمنى أن أفقد ما تبقى من البصر, لكي لا تظل روحي تكابد, عناء مطالعة عار نصوص هذا الرهط من أصحاب المزدوج من المواقف, والذين وكفيلكم الله وعباده, يمارسون على صعيد الكتابة, فعل مرشدهم الروحي أبو تبارك في الجامع!**

سمير سالم داود  13  أيار 2005

alhkeka@hotmail.com

* أحد أصحاب الدكاكين , عفوا أقصد المواقع, دعى مؤخرا أكثر من عشرين مثقفا ومن بينهم بعض الزملاء المعروفين, ومو شلون ما جان, بمواقفهم المعادية للعفالقة, للكتابة على صفحات موقع الافندي,  وبين الأسماء حشر أسم الإستاد سمير عبيد....هههههه و....الغريب ليس حشر أسم الحنقباز, وإنما تجاهل أسماء مهمة للغاية في عالم النصب والاحتيال من شاكلة قاسم هجع وملكة جمال البطيخ وقبل الجميع مادونا المرادي, السؤال : لماذا؟! وين حرصكم المزعوم على الديمخراطية لعد؟! هههههه أو تراكم توزعتم المهام, لتمرير ما تريدون من طيحان الحظ,  وبحيث واحد يرد الاعتبار لمادونا والثاني لملكة جمال البطيخ و...العربنجية حصتهم رد الاعتبار للحنقباز و...كل ذلك تحت سمع وبصر, من يستغلون بالمديح والرخيص من الإطراء, مكانته في الوسط الثقافي دون أن يدري! 

** واحد حشه كدركم من ربع أبو تبارك, بعث التالي من السطور للعبد لله ( عليك اللعنة ... والله لم اقصد قراءة مقالات امثالك من خدم الصفويين , الذين تربوا على فضلات العراقيين في الائئمة الاطهار انت حقيقة وامثالك من يغيشهم الوحدة بين السنةوالسيعة لانها خطر عليكم , ولانكم لاتجدون فيها مكانا لكم ولقد ادركت لماذا تركك صديقك الدكتور ؟ لقد كان صديقك عندما كان عاملا في احد محلات صناعة الاحذية لانه مستواك الحقيقي , اما عندما اصبح دكتور فليس من المنطق ان تكون انت من اصدقائه او حتى من جلسائه , يا ابن الرذيلة , وابن المتعة لقد تطاولت على اسيادك من المقاومين الابطال الذين حموا عرض اختك وامك , وان امثالك لا يجيدون الا لغة ( النعل ) حقيقة لانها ملؤ افواههم , وان العفالقة ( أكيد الاثول يقصد البعثيين هههههه)  هم الدواء لامثالك من المشردين , وان الصدر المقتدى هو سيدك اليوم وتتمنوا رضاه , لانهم كشفكم على حقيقتكم , واخيرا فان العراق سيعود الى الاسود بعد ان يخرج اسياد ابيك من العراق , وستفر الجرابيع من امثالك الى حيث كانوا , والعتب على  ( google ) الذي جعل قسمتي مع تفاهة مثلك .    ) و....لا تعليق سوى السؤال: إذا كان هذا البعثلوطي يبكي حظه العاثر الذي قاده لمطالعة تعليقاتي, وأكيد أصيب كما سواه من الجرابيع, بإسهال شديد, بسبب أسلوبي الحاد والمو مؤدب ....الخ ترى ما الذي دعاه أساسا إذن للبحث عن تعليقاتي في محرك   googel ؟!

ملاحظة مهمة: سبق وأوضحت قبل بضعة شهور, أن العبد لله بعيدا تماما عن عالم غرف الحوار المباشر, وبالتالي لا أدري, منو هذا الافندي, الذي يواصل استخدام  أسم موقعي الخاص  (الحقيقة), وهذا جواب على العديد مما وصلني من الاستفسارات, ولا أملك من جديد سوى أن أعيد التأكيد, يوم أقرر دخول هذا العالم, سوف أفعل ذلك باسمي الصريح, وتلك عندي كفيلكم الله قضية مبدئية, لكراهيتي ومو شلون ما جان, أسلوب استخدام المستعار من الأسماء لطرح ما أعتقده الصائب من وجهات النظر, وفي الواقع أن ظاهرة استخدام الأسماء المستعارة في هذه الغرف, وفقا للعديد من الزملاء, من بين الأسباب المهمة, التي تحول راهنا دون التفكير باقتحام هذا العالم, مع الاعتزاز ومو شلون ما جان, بجميع الدعوات الكريمة, من الزملاء المشرفين على العديد من هذه الغرف, وبشكل خاص العزيز أبو علي وباقي المشرفين على غرفة البرلمان العراقي.   

هامش: للزملاء والأصدقاء والأعزاء ممن تأخرت في الرد على رسائلهم, يخليكم الله, لا تزعلون على العبد لله, ولا مانع صدقا من سرعة الجواب سوى متاعب العيون, بعد تصاعد المناوشات مع الأخ عزرائيل, خلال الاونة الأخيرة, نتيجة خلافات في وجهات النظر, حول أسلوبي في الكتابة أو شيء من هذا القبيل والله أعلم!