الله لا ينطيك يا علي الشمري !!
اليوم الخامس من مادونا, والله العظيم أقصد
الخامس من آذار هههههههه قبل قليل هاتفني الزميل العزيز حميد كشكولي ( أكيد راح
يشبع شتايم من مادونا هههههه) للسؤال عن سبب اختفاء موقع الحقيقة
على غفلة , كما لو أن داعيكم يدري هههههه أو أن العبد لله يحتل موقع المدير
العام لشبكة الانترنيت,ويعرف بالتالي كلشي وكلاشي هههههه
الأهم من السؤال عن الحقيقة,الإشارة ضمن الحديث, عن الأصداء الواسعة, التي
تركها بين العراقيين في مالمو, نص التعليق الذي جرى نشره مؤخرا في موقع ( صوت
العراق) بقلم لعنة الله عليه دنيا وأخره : علي الشمري!
و...صدقوني, على الرغم من متابعتي
وحرصي مع سائر الزملاء في جمعية ( معا وره مادونا و..قصدنا شريف) في أرشفة كل ما
يتعلق, بهذه البربوك وموقع كادر الدعارة من التعليقات , لا أدري كيف فاتني صدقا,
مطالعة هذا التعليق الشمري بالذات وبالتحديد!
الغريب في الأمر حقا, أن البربوك مادونا
المرادي, وفي سياق ما ترسله لداعيكم من شتائمها اليومية ( كفيلكم الله أحيانا أكثر
من رسالة) ضمنت إحدى رسائلها قبل بضعة أيام, إشارة جاء فيها وبالحرف الواحد ( يا أبن عاهرة الكلاب تف عليك وحذائي في إست والدتك يقال أنك صرت
تكتب الآن على موقع صوت كلاب العراق بإسمك علي الشمري ) دون أن أدري وقسما
بجميع الكائنات, منو علي الشمري, ودون أن أحاول الاستفسار من باقي الزملاء, لكي
أعرف لماذا تتهمني البربوك بالكتابة تحت هذا الاسم بالذات, دون سواه ممن باتوا
يطاردونها, من كل حدب وصوب, وبما هو أكثر من نعال الكلمات!
اليوم وبعد أن طالعت هذا التعليق ( بعد وكت
هههههههه) عرفت لماذا قررت البربوك حشر العبد لله في عشيرة شمر, والاهم من ذلك,
عرفت لماذا ترك هذا التعليق أصداء واسعة بين الشرفاء ( الشرفاء فقط) من أبناء
الجالية العراقية في مدينة مالمو, حيث تقيم مادونا في فيلا خاصة, صدقوني مفتوحة
على مدار ساعات الليل والنهار, لكل من يملك كلمة السر: الله يخللي الريس ...الله
يطول عمره ههههههههههه*
اكتشفت اللهم صلي على النبي, أن هذا
التعليق الشمري, مهم جدا, ومو شلون ما جان, بتقديري, لما تضمنه من تحليل نظري, من
هذا اللي يعجب, ومكتوب جماله عن معرفة تاريخية, وبالاستناد على الملموس من الواقع,
وبشكل خاص عن طبيعة العلاقة الجدلية, ما بين بواسير سيد تحالف, ومخرج مادونا
المرادي, وأعني طبعا مخرج اللفظ والقلم, حتى لا يروح فكركم لبعيد, يا من لا تخافون
الله, ولا تجدون حرجا, من ممارسة المحذور والممنوع من التصورات تالي الليل !
و...صدقا, بدون تشخيص طبيعة هذه العلاقة
البواسيرية ( اقصد الفكرية) بين مادونا المرادي ومهبلها الواطي باقر إبراهيم
الموووووووووسوي , لا يمكن, وربما من المستحيل, معرفة سر كل هذا السعار الذي يميز
كتابات وأحاديث هذه البربوك, وبحيث باتت بالفعل, رمزا لحثالات صدام على مستوى
العهر السياسي والأخلاقي, وهذا في الواقع ما يضفي أهمية استثنائية على عمل جمعيتنا
( معا وره مادونا و..قصدنا شريف)** الهادف إلى ملاحقة مادونا وموقع كادر الدعارة إعلاميا
وسياسيا وقضائيا!
وللعلم ما تحقق على هذا الصعيد, وخاصة في
الجانب غير المنظور من الجهد, تجاوز المتوقع, وكان بالإمكان إنجاز ما هو أكثر ودون
تأخير, لولا تقاعس حلوين الجهامة, في الاتحاد العام للجمعيات العراقية, ولجنة
التنسيق بين القوى السياسية في السويد, عن القيام بواجبهم المطلوب, في محاصرة
حثالات صدام, ممن يحرضون على القتل والتخريب في العراق وبشكل خاص مادونا المرادي
وموقع كادر الدعارة!
و...مع الاعتزاز بالفعل, بما ورد في تعليق الزميل
علي الشمري, هناك ثمة ملاحظة مهمة, نأمل أن تكون نصب اهتمام, جميع الزملاء
الأعزاء, ممن يشاركون, جزاهم الله كل خير سلفا, في مطاردة البربوك مادونا وموقع
كادر الدعارة بنعال الكلمات, وهذه الملاحظة تتعلق بضرورة, عدم التعريض بعوائل
الحثالات من مرتزقة صدام, في حال عدم مشاركتهم في النشاطات المعادية, كما هو الحال
مع أفراد أسرة الدوني سيد تحالف, باستثناء زوج كريمته المدعو حارث النقيب الذي لا
يقل في مستوى سعاره عن مادونا المرادي, ولعوامل سبق للعبد لله وتوقف عندها بالشرح
والتوضيح!
هناك ملاحظة أخرى تتعلق بما أثاره الزميل
علي الشمري, من شكوك حول أسم الجمعية, أو ما أسماه التناقض ما بين الوقوف وره
مادونا, مع التأكيد في ذات الوقت على القصد الشريف, كما لو أن الوقف وره مادونا,
لا يعني سوى حتمية ارتكاب المعاصي, وقانا الله وإياكم من شرورها تالي العمر!
في الواقع ليس هناك ثمة تناقض أو ازدواجية
أو ما أدري شنو, ما حتم علينا الوقف وره مادونا المرادي, وليس في مواجهتها, يعود
إلى صعوبة البحلقة أو المباوع, في وجهها العفن الأصفر, والذي يبعث على القرف
والغثيان, وصدقوني, ذلك هو انطباع جميع من شاء حظهم العاثر, اللقاء بشكل مباشر وعن
قرب مع هذه البربوك في مدينة مالمو, كما أن التأكيد على أن قصدنا شريف رغم الوقوف
وره بربوك مثل مادونا, أنطلق من حرصنا, على عدم اتهامنا تالي العمر بالانحراف عن
الطريق أو هاي اللي يسموه شذوذ وما أدري شنو, دون أن يعني ذلك بالمقابل, مصادرة حق
من يريد استغلال وقوفه بالسره وره مادونا المرادي, لتحقيق مأرب أخرى, وبالمناسبة حتى
العزيز أبو حسين في مالمو يردد بدوره سالفة ( العفن الأصفر) لتبرير مهاجمة مادونا
من الخلف, خلال محاولاته العديدة, اغتصابها علنا أمام الناس!
و.......أتمنى بعد نشر هذه السطور, أن تقتنع البربوك
مادونا, أن العبد لله والعباس أبو فاضل, مو علي الشمري, وأن داعيكم يعتقد جازما,
أن عدم استخدام الصريح من الاسم, يحد كثيرا من الشعور بالمتعة, وكفيلكم الله, حتى
يحول دون بلوغ النشوة أو هاي اللي يسموها الذروة, خلال ممارسة فعل مطاردة حثالات
وجرابيع صدام بنعال الكلمات ههههههههههه يعني باختصار شديد, الداعي لكم بطول
العمر, من جماعة أبو نؤاس الذي قال : اسقني ( هاي الممنوع ذكرها) وقل هي ( هاي
الممنوع ذكرها) ولا تسقني سرا, أن أمكن الجهر! بهدف أن يضمن تمتع جميع الحواس عند
شرب ( هاي الممنوع ذكرها) على شبكة الانترنيت!
* سالفة قيام الدوني الربيعي بالواجب المطلوب, التي
وردت في سياق تعليق الزميل الشمري, تفتقر بتقديري للدليل الشرعي, يعني الأمر,
يقتضي كما هو معروف, وجود أربعة شهود, يقسمون على مشاهدة دخول المكحلة بالعين أو
العكس, وأن كنت كفيلكم الله وعباده, لا أدري شنو العلاقة بين المكحلة وتلك الأمور
الممنوع ذكرها على شبكة الانترنيت, ولا كيف يمكن جمع أربعة شهود في ذات الوقت
لمراقبة دخول العين بالمكحلة أو العكس !
** من بين أطرف ما وردني من الاستفسارات حول
جمعية ( معا وره مادونا و..قصدنا شريف) سؤال في منتهى
الجدية, حول ما إذا كانت هذه الجمعية مسجلة رسميا في السويد, وإذا كان الجواب
بالإيجاب, ماهي طبيعة العلاقة مع اتحاد الجمعيات العراقية هههههههه فيما تساءل
واحد أخر,أكيد مو بطران, عن شروط الانضمام للجمعية, وفي الواقع ما أكو شروط ولا هم
يحزنون, المطلوب مجرد كتابة تعليق, يتضمن المقسوم من نعال الكلمات, ضد مادونا
وموقع كادر الدعارة, ومستحب بس مو واجب, تناوش سيد تحالف في السياق, على أن يجري
إرسال نسخة من التعليق إلى مسؤول فرع الجمعية في استوكهولم الزميل العزيز دانا
جلال, بهدف أرشفة التعليق, أو حتى
إعادة نشره لمن يرغب, ضمن مواد ( مطلوب للعدالة) في موقع الحقيقة عنوان الزميل
دانا : swedana2000@hotmail.com
