حسنه ملص البكّوع ........زعلانه !!!


صدقا في كل مرة, أتوقف لتكرار الحديث, عن العفلقي الوسخ فكريا والنجس روحيا, يفوتني نتيجة لعنة النسيان, التأكيد على أن العفلقي, فضلا عن ما تقدم, يعد نموذجا صارخا للغباء والبلادة جدا ومو شلون ما جان!

و....منعا لسوء التأويل, ( شوفوا داعيكم شكد موضوعي) العفلقي من حيث الأساس, لابد أن يكون على قدر كبير من الغباء, بحيث يتقشمر, ويؤمن بفكر هو مجرد خلطة من الأفكار النازية والفاشية, تحولت عمليا, عند ترجمتها اليتيمة عربيا, من قبل عفالقة العراق والشام, الى تلال من جماجم الضحايا, وعذابات لا تنتهي, لمن عاش على حافة الحياة في جحيم العفالقة الهمج و....لكن؟!

إذا كان العفلقي من حيث الأساس غبي, ترى كيف إذن تطور وبحيث أكتسب سمة البلادة ومو شلون ما جان؟!

بتقديري الخاص, مرد ذلك, أن العفلقي مهما كان متقدما في صفوف حزب العصابة, ومهما حصل من الشهادات الجامعية, وبغض النظر عن مدى أهمية موقعه الوظيفي, ودوره المتميز ثقافيا واجتماعيا ....الخ كان على الدوام, عرضة للإهانات وتلقي الكفخات والدفرات, وحتى تلك الممنوع ذكرها أنترنيتيا, ومن قبل من هب ودب من مطايا (العوجة) قدر تعلق الأمر بعفالقة العراق, ومطايا (القرداحة) قدر تعلق الأمر بعفالقة الشام!

و.......النتيجة معروفة سلفا, وإلا بشرفكم ماذا يتوقع المرء, من واحد هو بالأساس غبي, ويتعرض باستمرار الى البهذلة الكفخات وما هو أكثر من ذلك بكثير وأحينا على مدار اليوم؟!

لماذا هذا التحليل النظري   والحديث عن العفلقي, باعتباره نموذجا صارخا للغباء والبلادة جدا ومو شلون ما جان!

قبل أكثر من أسبوع, قام داعيكم بالواجب المطلوب شرعا, وكشف النقاب, عن ملعوب البربوك مادونا المرادي, لتلميع صورة واحد بكوع من خلال ....الخ ومن ثم قام العبد لله, بتقديم ما يؤكد مدى وساخة هذا البكوع فكريا وسياسيا وأخلاقيا, من خلال محاكمة سطور هذا الدوني ضد ما اسماه ( الصهاينة الأوباش من الأكراد) ....الخ*

كان المتوقع أن يبادر هذا البكوع, وهو اللي على أساس يفتهم كلش, باعتباره رئيس الحقوقيين في الموصل, إضافة الى أن جنابه ومن سياق سطوره, يؤكد سمو أخلاقه الرفيعة بعد أن ( ركعه أبوه راشدي)** ...الخ أن يدحض أولا ما جاء في سياق مناقشة أفكاره وسمومه, وبالاستناد على فقرات من سطوره المشحونة بالكراهية والحقد ضد الشعب الكوردي, وبعد أن ينجز هذه المهمة, مهمة الدحض, يغدو من حقه تماما أن يتحدث هو الأخر ( هذا شلون زمان) بما شاء من المعروف عن ما يسمى أسلوبي الحاد والمو مؤدب.....الخ........ولكن ؟!

هذا البكوع وباعتباره غبي وبليد, عاف الزبدة والساس, مما ورد في سياق تعليقي, وجلب بذيل أسلوبي الحاد ....الخ الفلم الهندي ولذلك قررت التوقف بشيء من التصنيف, أقصد التفصيل عند نص رسالته التي نشرها و.......جمالة وين .......في موقع كادر الدعارة بالذات وبالتحديد, دون أن يدرك ( شلون يدرك وهو غبي وبليد ) أن ذلك بحد ذاته, دليل قاطع وباتع على صواب وجهة نظري, من أن شتائم مادونا ضده, كانت مجرد ملعوب لتمليع صورته, تسهيلا لتسلله هو الأخر الى المواقع العراقية, وأن ما ورد في سطوره من الحقد الشوفيني ضد الكورد ومحاولة تقديم الذرائع للإرهابيين السفلة, إنما تأكيد لا يقبل المناقشة على عفلقية فكره الوسخ ونجاسة روحه مهما تعالى زعيقه هو الأخر عن (الموجتمع المودني) ...الخ أفلام الكثير من عفالقة عراق ما بعد صدام!

و........دعونا نبدأ الضحك على سالفة أن البكوع مو عفلقي والدليل أن أثنين من أشقاءه كانا على وشك ( الوصول إلى الإعدام بالرصاص لولا عناية الباري ) ...وهو يا بعد جبدي ( فصل من وظيفته بسبب مواقفه)  ....الخ***

بصراحة عجبتني كلش سالفة ( على وشك الوصول) وبالتالي سوف أفترض أن أشقاء هذا الدوني, كانوا بالفعل على وشك الوصول, أو ربما كانا مثل الحنقباز وهجع من قادة الانتفاضة وما أدري شنو هل ترى أن ذلك ينفي كون البكوع عفلوقي؟! وهل يوجد هناك في العراق اليوم أو في الماضي, واحد شوفيني بمستوى حقد رئيس الحقوقيين في الموصل ضد الكورد , دون أن يكون عفلقي؟! وقبل هذا وذاك, هل كون أثنين من أشقاء البكوع, وكما يزعم, كانوا على وشك الوصول....الخ يعطيه الحق لشتم الشعب الكوردي, وتبرير عمليات القتل والتخريب التي ينفذها الأوباش من المطايا المجاهرين في القتل ؟!

ذلك بالتحديد وبالذات كان السؤال, وبالاعتماد على فقرات, وردت في سياق تعليق هذا البكوع النذل, المشحون بالحقد والكراهية ضد الكورد, ممن أسرعوا رغم المخاطر والتهديد,للمشاركة في ضرب طوق من حول مدينة هذا الدوني, لحماية أهالي الموصل, بعد انهيار جهاز الشرطة في المدينة, ونجاح الإرهابيين, من فرض سطوتهم وعلنا وخلال العديد من الأيام, على مناطق واسعة من الموصل, سادها الرعب, وانتشرت في شوارعها الجثث المقطوعة الرؤوس, للعشرات من الضحايا الأبرياء.

و.....يبقى من المهم في الختام, التوقف عند بداية رسالة هذا البكوع, وأعني تحديدا حديثه وبمنتهى البلادة, عن تحوله إلى (نجم من نجوم المجتمع المخملي) بعد أن باتت الشهرة تحاصره من كل حدب وصوب, أكيد مثل نوال الزغبي, وذلك نتيجة ما أسماه شتائمي ...الخ الفلم المعروف عن أسلوبي الحاد

ترى ماذا يريد هذا البكوع أكثر من ذلك؟! هل تراه يجهل فوائد الحصول على الشهرة مثل مادونا المرادي والحنقباز وكل من ظفروا بشرف الوقوع تحت نعال كلماتي ؟! والشهرة قدر تعلق الأمر بالبكوع بالتحديد, تعني ضمان الحصول على الكثير من الأصوات, عندما سوف يتشرشح أو يترشح بالتأكيد في الانتخابات القادمة, والتي سيشارك فيها الجميع في الموصل (بضمانتي ومنذ ألان!) , ومن يدري, ربما باعتباره من نجوم الموجتمع المودني, ومساعدتي إياه بالحصول على المزيد من الشهرة, قد ينجح بانتزاع مقعد ناعب الموصل من مشعان ركاض الجبوري!

طك ...بطك: من كان حقا في موقع الضحية في ظل نظام العفالقة الفاشي والشوفيني والطائفي, من كان يناضلا فعلا ضد نظام العفالقة الفاشي والشوفيني والطائفي, لايمكن وقطعا, ومن رابع المستحيلات, أن يكون اليوم شوفينيا أو طائفيا, وهذا ما يدعوني وباستمرار, إلى تكرار القول, أن من الصعب للغاية إشاعة المفاهيم والقيم الديمقراطية في المجتمع العراقي, بدون التصدي وبلا هوادة لمحاولات العفالقة الأنجاس إدامة سلطان أفكارهم الشوفينية والطائفية على الوعي العام في العراق.

و..... يا حسنه ملص البكوع, إذا كنت كما تزعم مو عفلوقي, وأن أثنين من أشقاءك كانا على وشك...الخ عليك أن تعتذر للشعب الكوردي ولضحايا عمليات الإرهابيين من المطايا المجاهرين بالقتل, من كل ما ورد في سياق تعليقك المسموم بالحقد الشوفيني, إلا إذا كنت تسعى وبوعي للمزيد من نعال الكلمات, بعد أن صيرتك نجما من نجوم المجتمع المخملي !!

سمير سالم داود 18 شباط 2005


هامش أعيد نشر هذا التعليق في إطار الجديد من الدفاتر العتيكّة, بعد عودة حسنه ملص البكوع من جديد ومرة أخرى, لممارسة عهرها على شبكة الانترنيت وعلى أرض الواقع في مدينة الموصل, وجماله تحت غطاء فلم الموجتمع المدني وبشكل يؤكد ومو شلون ما جان, صواب نظرية العبد لله, من أن العفلقي حشه كّدركم: وسخ فكريا ونجس روحيا, يعني بالعراقي الفصيح: حتى بالشط ,ممنوع الناس تشمره, حرصا على نظافة الشط, ولحماية السمج من تناول النتن من الطعام و........هذه المرة وبعد أن ظلت حسنه ملص البكوع, تشتم الكورد وشيعة علي, بالمقذع من العبارة, في مستنقع كادر الدعارة, وتقدم التبرير بعد العذر لعمليات المطايا المجاهرين بالقتل, وبحيث جعلت من شقيقها صاحب محل تصليح السيارات,ضحية وبطل...الخ وهو الذي جرى اعتقاله بتهمة تقديم العون لعصابات قطع الأعناق في الموصل, عمدت هذه البكّوعة وباعتبارها, وماكو داعي للضحك ( رعيست الحكّوكّيين) إلى إعلان الإضراب عن العمل في الصابونجيه, احتجاجا على تزوير نتائج التصويت على الدستور في الموصل, لان مو معقولة, من وجهة نظر هذه البكّوعة, أن تكون نسبة الرافضين للدستور في محافظة الموصل, أقل من نسبتهم في باقي محافظات صدام البيض عفلقيا, و........للعلم هناك من يردد, أن قرار الحكّوكّيين بقيادة البكّوعة الإضراب عن العمل, يأتي في الواقع, احتجاجا على قتل أمير قاطعي الأعناق في الموصل, بدليل دفاعها من قبل, ومو شلون ما جان عن الشريف العفيف الشيخ أبو تبارك, والذي جرى اعتقاله, من وجهة نظر هذه البكّوعة, ظلما وعدونا, على أساس أن تسليم الدابر من الجسد وفي الجامع بالذات, يعد عملا مباركا, ووجبا مستحبا في شريعة أبن نميمه.....البكّوع!

* راجع نص تعقيبي على ما نشره هذا البكوع أولا في مستنقع النصاب الزاملي ولاحقا في العديد من المواقع الأخرى www.alhakeka.org/mal318.htmlعلى شبكة الانترنيت

** لفرط غباء هذا البكوع الذي يزعم فصله من وظيفته بسبب مواقفه ) أن ذلك يتعارض تماما مع ما ذكره بالتحديد في مقدمة شتائمه ضد من أسماهم (الأوباش من الكرد الصهاينة) حيث ورد وبالحرف الواحد منذ ما يقارب العشر سنوات أو أكثر ارتبطت بعقد مع إدارة مشروع( سد صدام) سابقا وحاليا سد الموصل لغرض العمل لديهم مستشارا قانونيا ومسئولا عن الشؤون القانونية لهذا المشروع وإذا كان هذا البكوع وكما ورد في سياق ذات التعليق عن (الأوباش من الكرد الصهاينة) مازال في عقده الرابع من العمر, ترى متى إذن ولماذا جرى ( فصله من وظيفته بسبب مواقفه) ؟! وإذا كان جرى ( فصله من وظيفته بسبب مواقفه) ترى كيف نجح إذن بالحصول على العمل ( مستشارا قانونيا ومسئولا عن الشؤون القانونية) في مشروع مهم للغاية مثل مشروع سد الموصل ؟!

*** طالعوا نص الفقرة التالية من رسالة هذا البكوع حول كيف أبوه صفعه ذات يوم وعلمه ( أن الانسان الشجاع والقوي لا يلجا الى السب والشتم والذي يلجأ الى ذلك هو الضعيف والجبان لكونه لا يستطيع أن يفعل شيء بذراعه فيلجأ الى لسانه وعندها لافرق بينه وبين النساء) هكذا وبالحرف الواحد يكتب هذا البكوع, المتخلف والذي يتفاخر, باختياره لقيادة أحد منظمات المجتمع المدني (اتحاد الحقوقيين في الموصل ) و..........هل من حاجة للتعليق على هذا النمط المتخلف من التفكير ؟!

هامش مهم للغاية : في معرض مساهماته المستمرة في ملاحقة البربوك مادونا المرادى, دعى الزميل كريم عبد الحسن الأسدي إلى اعتماد أسم ( عار العراق نوري المرادي) عوضا عن أسمها الشائع ألان مادونا المرادي, وللتوضيح أن اختيار أسم مادونا للبربوك المرادي, لم يكن من قبيل عفو الخاطر أو ما أدري شنو, وإنما لان شهرة الفنانة مادونا بالتحديد, استندت بالأساس, على ما كان يعد في أواسط الثمانينيات من القرن الماضي, بمثابة فضائح, سواء على صعيد نصوص أغانيها, التي كانت تحمل إشارات جنسية واضحة ومكشوفة, أو على صعيد ما ترتديه من الملابس الفاضحة أمام الجمهور, وقبل هذا وذاك, قيامها بحركات ذات إيحاءات جنسية واضحة تماما, هذا قبل أن يجري الكشف لاحقا, أن مادونا تمارس الجنس بذات القدر من المتعة مع الرجال والنساء على حد سواء, كل هذا الاستعداد الذاتي لما يمكن إيجازه, ممارسة الفضيحة جهارا وعلنا, هو ما دعاني بالتحديد مع احترامي صدقا للفنانة مادونا, إلى منح أسمها ( بعد الحصول على موافقتها طبعا ) للبربوك نوري المرادي !

هل ترى هناك اليوم, من يساوره الشك, في أن البربوك مادونا المرادي, باتت بالذات وبالتحديد, رمزا للعهر والسقوط السياسي؟! أو هناك من لا يعتقد, أن مادونا المرادي لديها استعداد ذاتي لما يمكن إيجازه ممارسة الفضيحة جهارا وعلنا؟! وبعدين, وذلك سر لا يعرفه سوى القليل من الزملاء, داعيكم حين يتعلق الأمر, بقضايا الجنس والفضائح, متعود على استشارة اللهلوبة القرضاوي, والذي رد مشكورا, على استفساري,حول معنى اسم مادونا وما إذا كان يجوز منحه للبربوك نوري المرادي بالتحديد, بالفتوى التالية: مادونا أسم يتكون من شقين, كما هو الحال مع الفخذين, الأول ما وتعني كل من غلب على لسانه الفحشاء, والثاني الدون أو كما يقول أهل العراق ( الدوني) وهو كل من غلب على سلوكه العيب, وجمع الشطرين معا, يعد من العجائب, التي تشمل حصرا كل من كان يدعى نوري المرادي, وفقا لعلوم شيخنا أبن نميمه.